هه‌واڵ / جیهان

عربية:Draw قال موقع "أكسيوس" إن تل أبيب سترد على الهجوم الإيراني بقوة في غضون أيام، وستستهدف مواقع نفطية واستراتيجية هامة في إيران. ونقل الموقع عن مسؤولين أن الجيش الإسرائيلي قد يستهدف منشآت النفط الإيرانية في حين يرجح آخرون إلى الاغتيالات المستهدفة وتدمير أنظمة الدفاع الجوي الإيرانية. كما أضاف أن الرد الإسرائيلي "ربما يشمل غارات جوية بجانب عمليات سرية مماثلة لتلك التي أدت إلى مقتل هنية قبل شهرين في طهران". وحذر مسؤولون إسرائيليون  لموقع "أكسيوس" من احتمالية اندلاع حرب إقليمية شاملة، حيث هددت إيران بأنه في حال قررت إسرائيل الرد على هجومها الصاروخي، فإنها ستوجه ضربات أخرى ضدها. ولفت المسؤولون الإسرائيليون إلى أنه في حال ردت إيران مجددا فإن جميع الخيارات ستكون على الطاولة بما في ذلك الضربات على المنشآت النووية الإيرانية. وقال مسؤول إسرائيلي للموقع: "لدينا علامة استفهام كبيرة حول كيفية رد الإيرانيين على الهجوم (المرتقب)، لكننا سنأخذ في الاعتبار احتمالية القيام بأقصى ما يمكنهم فعله، وهو ما سيكون قضية مختلفة تماما".  


عربيةDraw أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، أن إيران أطلقت وابلا من الصواريخ تجاه إسرائيل.وسادت حالة من الاستنفار الأمني في إسرائيل مع بدء إطلاق الصواريخ. ودوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء البلاد. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "قبل وقت قصير، تم إطلاق صواريخ من إيران على أراضي دولة إسرائيل". وأضاف: "يطلب منكم توخي الحذر والتصرف وفقا لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية تماما".  وتابع: "في الدقائق القليلة الماضية، وزعت قيادة الجبهة الداخلية تعليمات لإنقاذ الحياة في مناطق مختلفة من البلاد. مطلوب من الجمهور الانصياع لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية، وعندما ينطلق الإنذار، عليكم الدخول إلى المنطقة المحمية والانتظار هناك حتى صدور تعليمات أخرى". أكد أن "الجيش الإسرائيلي يفعل وسيفعل كل ما هو ضروري لحماية مواطني دولة إسرائيل". وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي: "نحو 200 صاروخ أطلقت من إيران على إسرائيل". وذكر الحرس الثوري الإيراني أنه أطلق عشرات الصواريخ على إسرائيل وسيستهدفها مجددا إذا ردت على أي هجوم. ونقلت هيئة البث عن مصدر إسرائيلي قوله إن إسرائيل سترد على الهجوم الإيراني. وعلّق سياسيون إسرائيليون بغضب عن الهجوم، الذي نفذته إيران وقال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إن "إيران ستندم على هذه اللحظة كما ندم لبنان وقطاع غزة". وذكر الوزير السابق في حكومة الحرب الإسرائيلية، بيني غانتس: "إيران تخطت الحدود مرة أخرى. دولة إسرائيل لديها قدرات تم تطويرها على مر السنين لضرب إيران والحكومة لديها الدعم الكامل للتصرف بقوة وعزيمة". وتابع: "إما نحن أو هم، والمهمة واضحة: من يهاجم - سيُهاجم، وسيؤذى". من جهته، قال السياسي اليميني أفيغدور ليبرمان:"يجب على إسرائيل أن تهاجم إيران فورا وتقصف كل منشآت النفط والغاز والمنشآت النووية، وتدمر المصافي والسدود". أما زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد فقال: "إسرائيل قوية وستنتصر". وذكر وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير: "في ضوء الوضع الأمني،اتفقت الليلة مع مفوض الشرطة على نشر 13 ألف متطوع في غرفة الطوارئ على الفور في جميع أنحاء دولة إسرائيل". وجاءت هذه التعليقات بعد أن أطلقت إيران وابلا من الصواريخ الباليستية تجاه إسرائيل في قصف صاروخي ضخم. وقال الحرس الثوري في بيان، إنه أطلق عشرات الصواريخ على إسرائيل وسيستهدفها مجددا إذا ردت على أي هجوم". وأضاف أن "إطلاق الصواريخ جاء ردا على مقتل هنية ونصر الله ونيلفوروشان". وتابع أن "العملية الهجومية ضد إسرائيل مستمرة بدعم من الجيش ووزارة الدفاع".


عربية:Draw أعلن الجيش الإسرائيلي فجر اليوم (الثلاثاء)، أنّه شنّ عملية "برية محدودة وموضعية ومحدّدة الهدف" في جنوب لبنان ضد أهداف تابعة لـ"حزب الله"، وذلك على الرغم من الدعوات الدولية للتهدئة. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة «إكس»، إن الفرقة 98 بدأت أنشطة موجهة ومحددة في منطقة جنوب لبنان. ونشر فيديو يظهر تحضيرات الجيش الإسرائيلي على الحدود، وأضاف: «قوات الفرقة 98، ومن بينها قوات لواء الكوماندوز والمظليين والمدرعات من اللواء 7، أجرت الاستعدادات على مدار الأسابيع الأخيرة لتنفيذ عملية برية في جنوب لبنان، والتي بدأت الليلة الماضية (الاثنين). قبل بدء العملية نفذت القوات التدريبات المعنية». وعلى وقع هذا التطور الخطير، استهدفت سلسلة غارات جوية إسرائيلية فجر الثلاثاء دمشق، مما أسفر وفقا للإعلام الرسمي السوري عن مقتل ثلاثة مدنيين، بينهم إعلامية في التلفزيون الحكومي. وقال الجيش الإسرائيلي في بيان نشره فجر الثلاثاء قرابة الساعة الساعة الثانية (23:00 ت غ الإثنين) إنّ قواته بدأت "قبل ساعات قليلة" توغلها في الأراضي اللبنانية بإسناد جوي ومدفعي. تهديد فوري وأضاف أنّ هذا التوغّل يستهدف "أهدافا وبنى تحتية إرهابية تابعة لـ"حزب الله" في جنوب لبنان". كما أشار إلى أنّ هذه الأهداف تقع "في عدد من القرى القريبة من الحدود والتي ينطلق منها تهديد فوري وحقيقي للبلدات الإسرائيلية في الحدود الشمالية". وأوضح أنّ هذه العملية البرية تتمّ وفق "خطة مرتّبة تمّ إعدادها في هيئة الأركان العامة وفي القيادة الشمالية والتي تدربت القوات لها على مدار الأشهر الأخيرة". ولفت إلى أنّه "تمّت الموافقة على مراحل الحملة، ويتمّ تنفيذها وفقا لقرار المستوى السياسي". وشدّد الجيش الإسرائيلي في بيانه على أنه "يواصل القتال والعمل لتحقيق أهداف الحرب، ويبذل كل ما هو مطلوب من أجل حماية مواطني دولة إسرائيل". "حزب الله" يستهدف جنود إسرائيليين من جهته، قال "حزب الله" في بيان صدر ليل الإثنين إنّ مقاتليه استهدفوا "تحركات لجنود إسرائيليين في البساتين المقابلة لبلدتي العديسة وكفركلا بالأسلحة المناسبة وحقّقوا فيهم إصابات مؤكدة". عند الحدود وأكد مصدر مقرب من "حزب الله" أن تلك التحركات كانت "عند الحدود" مع لبنان. ولم يصدر عن "حزب الله" أيّ تعليق فوري على إعلان الجيش الإسرائيلي أنّه بدأ العملية البرية، لكنّ قناة "المنار" التابعة للحزب نقلت عبر قناتها على تطبيق "تليغرام" مضمون البيان الإسرائيلي، وقالت القناة التلفزيونية إنّ "جيش العدو الإسرائيلي يعلن بدء عملية عسكرية برية محددة في جنوب لبنان". "عملية محددة محدودة الزمن" ونقل موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي عن مسؤولين إسرائيليين لم يسمّهم قولهم إنّ العملية البرية التي شنّها الجيش الإسرائيلي لتوّه هي "عملية محددة ومحدودة في الزمن والنطاق ولا تهدف إلى احتلال جنوب لبنان". وأعلن الجيش الإسرائيلي في وقت سابق من الإثنين "مناطق المطلة ومسغاف عام وكفر جلعادي في شمال إسرائيل منطقة عسكرية مغلقة. يمنع الدخول إلى هذه المنطقة". الجيش اللبناني و"يونيفيل" وقبيل الإعلان الإسرائيلي، أفاد مصدر بالجيش اللبناني أنّ "قوات الجيش اللبناني تعيد التمركز وتجميع القوى" في أجزاء من جنوب لبنان قرب الحدود. كذلك، قال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة الاثنين إن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان (يونيفيل) لم تتمكن من القيام بدوريات بسبب شدة الضربات الإسرائيلية وصواريخ "حزب الله" التي تستهدف إسرائيل. وأدت الغارات إسرائيلية الاثنين على لبنان إلى مقتل 95 شخصا على الأقل، بينهم ثلاثة أعضاء في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وقائد حركة "حماس" في لبنان فتح شريف أبو الأمين وجندي لبناني، بحسب مصادر مختلفة وتتعرض مناطق في جنوب وشرق لبنان وصولا إلى ضاحية بيروت الجنوبية منذ مطلع الأسبوع الماضي لقصف اسرائيلي كثيف وغير مسبوق منذ بدء التصعيد بين "حزب الله" واسرائيل قبل نحو عام.وقتل أكثر من ألف شخص في لبنان وفق السلطات منذ أن ارتفع مستوى التصعيد بين "حزب الله" واسرائيل منتصف سبتمبر (أيلول). واستهدفت ستّ غارات جوية إسرائيلية ليل الإثنين إلى الثلاثاء الضاحية الجنوبية لبيروت كما أفاد مصدر أمني، وذلك بعيد دعوة الجيش الإسرائيلي سكان ثلاثة أحياء في المنطقة إلى إخلاء منازلهم. واستهدفت غارة جوية إسرائيلية فجر الثلاثاء في مخيم عين الحلوة للاجئين الفلسطينيين جنوبي لبنان منير المقدح، القيادي البارز في الجناح العسكري لحركة "فتح"، لكن من دون أن يتأكد في الحال ما إذا كان المستهدف قد أصيب أم لا. وأعلنت دول عدة عن إجراءات لإجلاء رعاياها، بما في ذلك استئجار رحلات جوية أو حجز رحلات تجارية بأكملها، بينما أعلنت فرنسا أنّ إحدى سفنها الحربية ستتمركز قبالة الساحل اللبناني "احترازيا" للمساعدة في إجلاء الرعايا إذا ما استدعى الأمر ذلك. قتلى في دمشق وفجر الثلاثاء، قُتل ثلاثة مدنيين في سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت العاصمة السورية دمشق، بحسب ما نقلت وكالة الأنباء الرسمية "سانا" عن مصدر عسكري. وقال المصدر إنّ "العدو الإسرائيلي شنّ عدوانا جويا بالطيران الحربي والمسيّر من اتجاه الجولان السوري المحتل مستهدفا عددا من النقاط في مدينة دمشق"، مشيرا إلى أنّ "العدوان أدّى إلى استشهاد ثلاثة مدنيين وإصابة تسعة آخرين بجروح ووقوع أضرار كبيرة بالممتلكات الخاصة". من جهته، أعلن التلفزيون السوري الرسمي أنّ إحدى مذيعاته، صفاء أحمد، قُتلت في سلسلة غارات جوية استهدفت العاصمة دمشق ومحيطها فجر دمشق. وأتى إعلان إسرائيل عن بدء توغّل قواتها في لبنان بعيد إبلاغها الولايات المتحدة أنها بدأت "عمليات محدودة" داخل الأراضي اللبنانية. ورغم الدعوات الدولية إلى وقف التصعيد، تعهدت إسرائيل مواصلة قتال "حزب الله" وأعلنت "منطقة عسكرية مغلقة" في أجزاء من حدود إسرائيل الشمالية مع لبنان. وحذّر وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت خلال زيارته جنودا من وحدة مدرّعة منتشرة على الحدود اللبنانية-الإسرائيلية من أنّ "القضاء على نصرالله خطوة مهمة، لكنّها ليست الأخيرة. ولضمان عودة سكان شمال إسرائيل، سنستخدم كلّ قدراتنا".ودعا قادة العالم إلى الدبلوماسية ووقف التصعيد. الأمم المتحدة وقال ستيفان دوجاريك، الناطق باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، "لا نريد رؤية اجتياح برّي من أي نوع كان"، فيما صرّح مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل أنه يجب تجنب أي عمليات إسرائيلية إضافية في لبنان، عقب اجتماع افتراضي لوزراء خارجية الكتلة. وفي واشنطن، قال الرئيس الأميركي جو بايدن إنه يعارض شن إسرائيل عملية برية في لبنان ودعا إلى وقف إطلاق النار، فيما حضّ وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو من بيروت إسرائيل على "الامتناع عن أي توغل بري في لبنان"، داعيا كلّا من الدولة العبرية وحزب الله إلى "وقف إطلاق النار". من جهته، أكد نائب الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم أن الحزب مستعد "إذا قرر الاسرائيلي أن يدخل بريا". وبدأ حزب الله إطلاق صواريخ على شمال الدولة العبرية في الثامن من أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، مؤكدا أنّ ذلك دعما لحركة "حماس". وأدى أكثر من 11 شهرا من المواجهات عبر الحدود بين "حزب الله" والجيش الإسرائيلي إلى نزوح عشرات الآلاف في الجانبين. ومنذ منتصف سبتمبر (أيلول)، نقلت إسرائيل ثقلها العسكري من غزة إلى لبنان مؤكدة أنها تريد بذلك السماح بعودة عشرات آلاف السكان إلى المناطق الشمالية الحدودية مع لبنان بعدما فروا منذ بدء تبادل إطلاق النار بين الدولة العبرية وحزب الله غداة هجوم "حماس". "القدرة والقوة" من جهتها، أكدت إيران أن "لا داعي لنشر قوات إيرانية مساعدة أو تطوعية" في لبنان وفي غزة لمواجهة إسرائيل. وقالت وزارة الخارجية إن "حكومتَي لبنان وفلسطين لديهما القدرة والقوة اللازمتَين لمواجهة عدوان النظام الصهيوني". وحذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إيران الاثنين من أنه لا يوجد مكان في الشرق الأوسط لا يمكن إسرائيل الوصول إليه، مع تواصل الغارات الإسرائيلية على لبنان.   ومنذ انفجار أجهزة اتصال يستخدمها "حزب الله" في لبنان في 17 و18 سبتمبر (أيلول) في هجومين نُسبا إلى إسرائيل وتكثيف الضربات الإسرائيلية التي أعقبت ذلك، ارتفع عدد القتلى في لبنان إلى أكثر من ألف شخص، وفق وزارة الصحة اللبنانية. والاثنين، أعلنت حركة "حماس" أن قائدها في لبنان فتح شريف أبو الأمين قُتل في غارة في مخيم البص للاجئين الفلسطينيين في جنوب لبنان مع زوجته وابنه وابنته. واكدت إسرائيل لاحقا أنها قتلته. وشنّت إسرائيل في الأيام الأخيرة الكثير من الغارات على ضاحية بيروت الجنوبية واستهدفت فجر الإثنين قلب بيروت للمرة الأولى مذ فتح حزب الله قبل عام جبهة "إسناد" غزة. وأكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مقتل ثلاثة من أعضائها في هذه الغارة في منطقة الكولا. وأكدت إسرائيل لاحقا أنها قتلت اثنين من قياديي الجبهة. من جهتها، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية أن غارات جوية في الهرمل (شمال شرق)أدت إلى مقتل 12 شخصا وستة مسعفين في البقاع (شرق)، فيما ارتفعت حصيلة ضحايا الغارة الإسرائيلية قرب صيدا في جنوب لبنان الأحد إلى 45 قتيلا. تراجع الضربات في قطاع غزة وعلى الجبهة الجنوبية للدولة العبرية، يواصل الجيش الإسرائيلي حربه على قطاع غزة المدمر، إلا أن الضربات تراجعت بشكل ملحوظ في الأيام الأخيرة وفق مراسلين لوكالة الصحافة الفرنسية. وقُتل في غزة منذ بدء الحرب 41595 شخصا معظمهم من المدنيين وفق بيانات وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس والتي تعتبرها الأمم المتحدة موثوقة. المصدر: صحيفة الشرق الاوسط  


عربية:Draw كشفت تقارير صحفية تفاصيل جديدة بشأن اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، حيث تعد هذه الضربة واحدة من أكبر العمليات التي استهدفت قيادة الحزب منذ سنوات. وبحسب هذه التقارير، التقى رجل مجهول بنصر الله صافحه وقام بتلطيخ يديه بمادة غير معروفة ساعدت إسرائيل في تعقب مكانه. ووفقًا للمعلومات، التي نقلتها صحيفة معاريف، استغرقت إسرائيل دقيقتين لتحديد موقع نصر الله والتأكد من وجوده في مقرٍ بالضاحية الجنوبية في بيروت. وبعد ذلك بدقائق، شنت الطائرات الإسرائيلية غارات جوية على المقر وأسقطت ما يقدر بـ80 طناً من القنابل على الموقع، مما أدى إلى مقتل نصر الله وكبار قيادات الحزب. تقرير معاريف أشار إلى أن نصر الله توفي نتيجة الاختناق بعد اختبائه في غرفة غير مهوّاة في المقر، حيث تسربت الغازات السامة الناتجة عن القصف. وأعلن الحزب، الأحد، في بيان مقتل القيادي علي كركي الذي كان "مسؤولا بشكل مباشر وميداني عن قيادة جبهة الجنوب" في الغارة نفسها مع نصرالله. وأكدت وكالة أنباء "إرنا" الإيرانية مقتل نائب قائد الحرس الثوري الإيراني عباس نيلفوروشان في الغارة. ولم يعلن حزب الله أسماء آخرين قتلوا مع نصرالله في حارة حريك، لكن الجيش الإسرائيلي قال الأحد إنه تم "القضاء على أكثر من 20 آخرين من مختلف الرتب كانوا متواجدين في المقر العام في بيروت تحت مبان مدنية، وكانوا يديرون عمليات حزب الله ضد دولة إسرائيل".


عربية:Draw ذكرت صحيفة "لو باريزيان" Le Parisien الفرنسية، السبت، نقلا عن مصادر أمنية لبنانية بأن إسرائيل حصلت على معلومات حساسة من خلال عميل إيراني، أشارت إلى وجود الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله في الضاحية الجنوبية لبيروت قبيل اغتياله يوم الجمعة الماضي. ووفقاً لهذه المعلومات، قامت إسرائيل بشن ضربات جوية على المنطقة، ما أدى إلى مقتل نصرالله. وبحسب "لو باريزيان"، فإن المفاجأة الأكبر في عملية اغتيال نصرالله تكمن في الدور الذي لعبه العميل الإيراني، إذ تمكن هذا الجاسوس من اختراق الدائرة الداخلية لحزب الله وإيصال معلومات دقيقة حول تحركات نصرالله الذي كان في بيروت يوم الجمعة للمشاركة في جنازة محمد سرور المسؤول في حزب الله. وأضافت الصحيفة بأن نصرالله كان يصطحب معه في سيارته يوم اغتياله نائب قائد فيلق القدس في لبنان، وبأنه كان موجودًا بعمق 30 مترا تحت الأرض لحظة الاغتيال. ويُعتقد أن هذا الاختراق الذي قام به العميل الإيراني هو ما ساعد الإسرائيليين في توقيت الهجوم بدقة شديدة لضمان وجود نصر الله في المجمع السكني في حارة حريك لحظة القصف، وفقا للصحيفة الفرنسية. وأكد حزب الله المدعوم من إيران وحليف حركة حماس في الحرب في قطاع غزة، السبت مقتل أمينه العام حسن نصرالله في غارة إسرائيلية عنيفة في ضاحية بيروت الجنوبية معقل الحزب. وغداة هجوم حركة حماس غير المسبوق على إسرائيل في السابع من أكتوبر الذي أدى الى اندلاع حرب مدمّرة في قطاع غزة، فتح حزب الله من لبنان ما سماه "جبهة إسناد" لغزة. ويتبادل يوميا إطلاق النار مع إسرائيل، ما أدى إلى نزوح عشرات آلاف السكان من جانبي الحدود. إلا أن إسرائيل بدأت حملة قصف عنيفة وفتاكة منذ الاثنين بعد قرار بتركيز عملياتها في الجبهة الشمالية. وكان الحزب أكّد أنه لن يوقف هجماته "حتى انتهاء العدوان على غزة".  


عربية:Draw مباشرة بعد تنفيذ إسرائيل لغارات جوية واسعة النطاق على المقر العسكري الرئيسي لحزب الله في بيروت، تضاربت الأنباء بشأن مصير الأمين العام للجماعة اللبنانية، حسن نصر الله. وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية وغربية أن الأمين العام لحزب الله كان هو المستهدف بالغارات الإسرائيلية. وقالت هيئة البث الإسرائيلية إنه ليس مؤكدا حتى الآن ما إذا كان نصر الله داخل مقر القيادة المركزي لحظة القصف. ذكرت القناة 13 الإسرائيلية أن معلومات الاستخبارات أكدت أن نصر الله كان في المقر المستهدف لكن مصيره مجهول. قالت وكالة رويترز نقلا عن مصدر مقرب من حزب الله إن حسن نصر الله على قيد الحياة، فيما نقلت عن مسؤول أمني إيراني كبير قوله إن طهران تتحقق من وضع نصر الله. أفادت صحيفة معاريف الإسرائيلية بإصابة حسن نصر الله في الغارة الإسرائيلية. ذكرت وكالة تسنيم الإيرانية أنه لا تتوفر حتى الآن معلومات مؤكدة عن حالة نصر الله. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن، مساء الجمعة، استهداف القيادة المركزية لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إنه تم تنفيذ "غارة جوية واسعة النطاق على المقر العسكري الرئيسي لحزب الله ببيروت". وأضاف أن الغارات استهدفت مركز القيادة والسيطرة لحزب الله في الضاحية الجنوبية. كما جاء في بيان للجيش الإسرائيلي: "منذ فترة قصيرة، قام الجيش الإسرائيلي بضربة دقيقة على المقر المركزي لمنظمة حزب الله الإرهابية، الموجود تحت المباني السكنية في قلب الضاحية في بيروت". وتابع: "في الوقت الحالي، لا يوجد أي تغيير في المبادئ التوجيهية الدفاعية للجيش الإسرائيلي.. إذا تم إجراء أي تغييرات، فسيتم إصدار تحديث على المنصات الرسمية للجيش الإسرائيلي وقيادة الجبهة الداخلية".  


عربية:Draw قال مسؤولان أميركيان لرويترز إن نشر عدد صغير من الجنود الأميركيين في الشرق الأوسط، الذي أُعلن عنه في وقت سابق من الأسبوع الجاري قد يساعد الجيش الأميركي في الاستعداد لسيناريوهات مثل إجلاء مواطنين من لبنان. وذكر المسؤولان أن هذه الخطوة احترازية وتأتي في الوقت الذي حذر فيه الرئيس جو بايدن من خطر اندلاع حرب شاملة، بينما تتحدث إسرائيل علانية عن توغل بري محتمل في جنوب لبنان. وفي حين حثت واشنطن المواطنين الأميركيين على مغادرة لبنان، فإن وزارة الخارجية الأميركية لم تأمر بإجلاء الموظفين من هناك ولم تطلب أي مساعدة حتى الآن من الجيش الأميركي لإجلاء المواطنين، بحسب مسؤولين أميركيين. لكن بريطانيا، الحليف الوثيق للولايات المتحدة، أعلنت، الأربعاء، إرسال قوات إلى قبرص من أجل المساعدة في إجلاء رعاياها العالقين في لبنان. ويقول المسؤولان إن القوات الأميركية الإضافية، التي يتم نشرها في الشرق الأوسط تتجه أيضا إلى قبرص، وقوامها عشرات الجنود. وعندما أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عن نشر القوات، أحجمت عن توضيح عدد الجنود أو مهمتهم. وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، الأربعاء إن الغارات الجوية في لبنان ستستمر من أجل تدمير البنية التحتية لحزب الله وتمهيد الطريق لعملية برية محتملة. واستهدفت الضربات الإسرائيلية هذا الأسبوع قادة من حزب الله وأصابت مئات المواقع في عمق لبنان، وفر مئات الآلاف من منطقة الحدود بينما أطلقت الجماعة اللبنانية وابلا من الصواريخ على إسرائيل. وتسعى إدارة بايدن إلى منع اتساع صراع غزة ودعت مرارا إلى حل أزمة الحدود بين إسرائيل ولبنان من خلال الدبلوماسية. وأكد وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن على هذه الدعوة في مكالماته مع نظيره الإسرائيلي يوآف غالانت. ويتساءل الخبراء عما إذا كانت إيران ستظل على الحياد إذا تعرض وجود حزب الله اللبناني للتهديد، ويقولون إن القوات الأميركية قد تجد نفسها مستهدفة في مختلف أنحاء الشرق الأوسط إذا اندلعت حرب إقليمية. المصدر: رويترز – سكاي نيوز - وكالات


عربية:Draw اتهم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إسرائيل، يوم الاثنين، بالسعي إلى حرب أوسع في الشرق الأوسط، ونصب "فخاخ" لجر بلاده إلى صراع أوسع. وصرح مسعود بزشكيان لنحو 20 من ممثلي وسائل الإعلام أن إيران لا تريد ان تشهد توسع الحرب الحالية في غزة، وتوسيع نطاق القصف الجوي عبر الحدود الإسرائيلية - اللبنانية. وأضاف أنه بينما تؤكد إسرائيل أنها لا تريد توسيع نطاق الحرب، فإنها تتخذ إجراءات تثبت عكس ذلك. واستشهد بزشكيان بالانفجارات القاتلة لأجهزة الاستدعاء وأجهزة الاتصال اللاسلكية وغيرها من الأجهزة الإلكترونية في لبنان الأسبوع الماضي، التي ألقى باللوم فيها على إسرائيل، واغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس إسماعيل هنية في طهران عشية تنصيب الرئيس الايراني. وقال الرئيس الإيراني عن إسرائيل "إنهم يجروننا إلى نقطة لا نريد الذهاب إليها. لا يوجد رابح في الحرب. نحن نخدع أنفسنا فقط إذا صدقنا ذلك." ولدى سؤاله عن موعد رد إيران على مقتل هنية، أجاب "سنقوم بالرد في الوقت والمكان المناسبين". وأشار بزشكيان إلى أن الهجمات الإيرانية بالطائرات المسيرة والصواريخ على إسرائيل في أبريل ردا على الهجوم على مبنى قنصلي إيراني في العاصمة السورية ألقت طهران باللوم فيه على إسرائيل، أثبت قدراتها الدفاعية. وأكد أن إيران لا تزود روسيا بالصواريخ الباليستية لمهاجمة أوكرانيا، مضيفا "لم نوافق قط على عدوان روسيا على أوكرانيا". وقال إن البلدين يجب أن يقيما حوارا. وسئل بزيشكيان عن البرنامج النووي الإيراني في أعقاب انسحاب إدارة ترامب من الاتفاق النووي لعام 2015 المبرم مع القوى الكبرى والذي شهد قيام طهران بتوسيع تخصيب اليورانيوم من نسبة نقاء 3.67 بالمائة إلى نقاء 60 بالمائة، ما أصاب العديد من الدول في الغرب بالتوتر جراء سعي طهران لصنع سلاح نووي، وهل ستعود إيران إلى اليورانيوم منخفض التخصيب وتتخلى عن مخزونها من اليورانيوم عالي التخصيب إذا تمت استعادة الاتفاق النووي؟ فأكد الرئيس الإيراني أن أسلحة الدمار الشامل ليس لها مكان في إيران وهياكلها العسكرية. المصدر: سكاي نيوز - وكالات


عربية:Draw  كشف مصدر في المجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني، أن الأمين العام لـ «حزب الله» اللبناني حسن نصرالله بعث برسالة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي بعد العمليات القاسية التي شنتها إسرائيل ضد الحزب، بما فيها انفجارات أجهزة البيجر واللاسلكي واغتيال قيادة «وحدة الرضوان» أكد فيها أن الحزب لم يعد بإمكانه «العض على الجرح»، وأنه يعتقد أن هناك ضرورة لتغيير قواعد الاشتباك التي اعتمدها منذ 8 أكتوبر، والتي وازنت بين «إسناد» حركة حماس في قطاع غزة الفلسطيني، وبين عدم الذهاب إلى حرب شاملة مع إسرائيل. وقال المصدر، إن نصرالله أشار في رسالته إلى أن الحزب بات ملزماً بتوسيع دائرة الاستهداف في إسرائيل، وسيرد فوراً على أي ضربة إسرائيلية عسكرية بضربة مماثلة، كما سيستهدف المدنيين الإسرائيليين في حال استهدفت إسرائيل مدنيين لبنانيين. ولفت إلى أن «الحرس الثوري»، الذي سلّم لخامنئي الرسالة، استطاع إقناع المرشد بالسماح للحزب باستخدام مستوى جديد من الأسلحة كانت طهران اتفقت مع واشنطن وباريس على عدم استخدامها، رغم معارضة الرئيس مسعود بزشكيان، الذي غادر أمس إلى نيويورك للمشاركة في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة. وفي الوقت نفسه، أوصلت طهران إلى واشنطن أنها لن تكون قادرة على ضمان أمن القوات الأميركية في المنطقة بحال أي تدخل أميركي لمصلحة إسرائيل، مع تصاعد المعركة، وأنها وحلفاءها لم يعودوا ملزمين بأي قواعد اشتباك متفق عليها بعد أن أسقطت تل أبيب كل هذه القواعد في الأيام القليلة الماضية. رغم ذلك، كررت الرسالة الإيرانية القول إنه إذا أرادت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن عدم توسيع الحرب في المنطقة فيجب عليها العمل على وقف تصرفات إسرائيل، ووضع حد لرئيس حكومتها بنيامين نتنياهو، قبل الوصول إلى نقطة تعتبر فيها «جبهة المقاومة» أنه إذا كان لا بد من الحرب فليذهب الجميع إليها، وعندئذ سيكون على واشنطن اتخاذ قرار بشأن المشاركة في هذه الحرب وخسارة جنودها لأجل نتنياهو. من جهته، أعلن «حزب الله» أمس أنه استخدم صواريخ «فادي1» و«فادي2» في «رد أولي» على عملية تفجير أجهزة الاتصال. وذكرت قناة «الميادين» الموالية للحزب، أن القصف الذي وصل إلى «قاعدة رامات دافيد» الجوية على عمق 45 كيلومتراً شمال إسرائيل، وهو أعمق مدى يصل إليه قصف الحزب منذ أكتوبر، استُخدِمت فيه صواريخ «فجر 5» للمرة الأولى. وقال النائب في الحزب حسن فضل الله، أمس، إن رد الحزب، رغم الغارات الإسرائيلية الاستباقية، يُظهر فشل إسرائيل في شل قدرته، وأكد أنه تم ملء الفراغ القيادي الناتج عن الاغتيالات، مشيراً إلى أن هدف إسرائيل في إعادة سكان الشمال أصبح أكثر صعوبة. في المقابل، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي إنه في حال لم يفهم الحزب الرسالة من الضربات القوية التي لم يكن يتوقعها فإنه سيفهمها قريباً، ملوِّحاً بضربات جديدة المصدر: صحيفة الجريدة الكويتية  


عربية:Draw أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم السبت، أن إسرائيل اغتالت حتى الآن 6 من كبار قادة حزب الله، الذين كانوا يشغلون مناصب رئيسية في الحزب ولعبوا دورا مهما في تعزيز العلاقة بين حزب الله وإيران. وذكرت الصحيفة، أن عمليات الاغتيال هذه جاءت ضمن سلسلة من الهجمات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع الحزب منذ 8 أكتوبر، وأسفرت حتى الآن عن مقتل 496 عنصرا من حزب الله. وأعلن حزب الله الجمعة عن مقتل القيادي إبراهيم عقيل، أحد مؤسسي الحزب، وأحمد محمود وهبي، قائد عمليات قوة "الرضوان"، في هجوم إسرائيلي على الضاحية الجنوبية لبيروت. وفي 30 يوليو الماضي، تم اغتيال رئيس أركان حزب الله فؤاد شكر في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية. وفي 3 يوليو، قُتل محمد نعمة ناصر، المعروف بـ "أبو نعمة"، قائد وحدة "عزيز"، في غارة إسرائيلية بطائرة مسيرة في مدينة صور. كما تم اغتيال سامي طالب عبد الله، المعروف بـ "أبو طالب"، في 12 يونيو، والذي كان قائد وحدة "النصر" المسؤولة عن القطاع الشرقي لجنوب لبنان. وأشارت الصحيفة أيضا إلى اغتيال وسام الطويل، أحد مؤسسي وحدات النخبة في حزب الله، في 8 يناير من هذا العام، بغارة جوية على بلدة خربة سلم جنوب لبنان.


 عربية:Draw قال مصدر أمني لبناني كبير ومصدر آخر لـ«رويترز» إن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) زرع كميات صغيرة من المتفجرات داخل 5 آلاف جهاز اتصال (بيجر) تايواني الصنع طلبها «حزب الله» اللبناني قبل أشهر من التفجيرات التي وقعت أمس (الثلاثاء). وتكشف التفاصيل عن خرق أمني غير مسبوق لـ«حزب الله» أدى إلى تفجير آلاف الأجهزة في أنحاء لبنان، ما أسفر عن مقتل 9 أشخاص إلى جانب إصابة ما يقرب من 3 آلاف، بينهم مقاتلون من الجماعة والسفير الإيراني في بيروت. وتعهد الحزب المتحالف مع إيران بالرد على إسرائيل التي يرفض جيشها التعليق على الانفجارات. وقالت عدة مصادر لـ«رويترز» إن المؤامرة استغرقت على ما يبدو عدة أشهر من أجل التحضير. وقال المصدر الأمني اللبناني الكبير إن الحزب طلب 5 آلاف جهاز اتصال من إنتاج شركة «غولد أبوللو» التايوانية. وتقول عدة مصادر إنها وصلت إلى البلاد في الربيع. وعرض المصدر الأمني اللبناني الكبير صورة للجهاز، وهو من طراز «إيه بي 924»، وهو مثل أجهزة المناداة الأخرى التي تستقبل وتعرض الرسائل النصية لاسلكياً؛ لكنها لا تستطيع إجراء مكالمات هاتفية. وقال مصدران مطلعان على عمليات «حزب الله» لـ«رويترز» هذا العام، إن مقاتلي الحزب يستخدمون الأجهزة بوصفها وسيلة اتصال منخفضة التقنية، في محاولة للتهرب من أنظمة تعقب المواقع الإسرائيلية. لكن المصدر اللبناني الكبير قال إن الأجهزة تم تعديلها «في مرحلة الإنتاج» من قبل جهاز المخابرات الإسرائيلي. وأضاف المصدر أن "(الموساد) قام بحقن لوح داخل الأجهزة يحتوي على مادة متفجرة تتلقى شفرة من الصعب جداً اكتشافها بأي وسيلة، حتى باستخدام أي جهاز أو ماسح ضوئي”. وقال المصدر إن 3 آلاف من أجهزة «البيجر» انفجرت عندما وصلت إليها رسالة مشفرة أدت إلى تفعيل المواد المتفجرة بشكل متزامن. وقال مصدر أمني آخر لـ«رويترز» إن ما يصل إلى 3 غرامات من المتفجرات كانت مخبأة في أجهزة الاتصال الجديدة، ولم تكتشفها الجماعة لعدة أشهر. ولم ترُد إسرائيل ولا «غولد أبوللو» على طلبات «رويترز» للتعليق. وقال مسؤول بـ«حزب الله»، طلب عدم الكشف عن هويته، إن الانفجارات تمثل «أكبر خرق أمني» للجماعة منذ اندلاع الصراع في غزة بين إسرائيل و«حماس» في السابع من أكتوبر (تشرين الأول). وقال جوناثان بانيكوف، النائب السابق لمسؤول المخابرات الوطنية لشؤون الشرق الأوسط، إن «حزب الله» قد يقلل من شأن «أكبر فشل له في مجال مكافحة التجسس منذ عقود» إلا أن التوتر المتزايد قد يؤدي في نهاية المطاف إلى حرب واسعة النطاق، إذا ظلت الجهود الدبلوماسية غير كافية.


عربية:Draw أُصيب المئات من عناصر (حزب الله) اللبناني جراء انفجارات صغيرة ضربت أجهزة الاتصالات الخاصة بهم في عديد من المناطق اللبنانية، فيما عدّه مسؤول من الحزب "أكبر اختراق أمني حتى الآن". وأكدت وكالة مهر للأنباء الإيرانية إصابة السفير الإيراني لدى لبنان، مجتبى أماني، في انفجار جهاز اتصال لاسلكي، فيما أوضحت مصادر أمنية لرويترز أن أكثر من 1200 جريح في لبنان سقطوا جراء تفجيرات أجهزة الاتصالات كما أفيد عن مقتل طفلة بانفجار جهاز اتصال في شرق لبنان، إضافة إلى مقاتل من الحزب ونجل النائب في الجماعة علي عمار. وتداول ناشطون عشرات الصور ومقاطع الفيديو التي تُظهر شباناً مصابين في الشوارع، وسط حالة من الذعر الشديد ضربت السكان نتيجة الانفجارات الغامضة، التي استهدفت أجهزة اتصال محمولة يستخدمها عناصر (حزب الله). وتوالت تقارير الإصابات من ضاحية بيروت الجنوبية والبقاع والجنوب، وسط تضارب في المعلومات حول الأعداد التي تردد أنها بالمئات، فيما أعربت مصادر أمنية لبنانية عن اعتقادها أن الأمر ناجم عن اختراق إسرائيلي أدى إلى تفجر بطاريات الأجهزة. وقالت مصادر لـ«الشرق الأوسط» إن التفجيرات ضربت نوعاً جديداً من أجهزة الاتصالات تم تسليمها حديثاً لعناصر الحزب. ونقلت وكالة "رويترز"عن مصادر أمنية أن أجهزة الاتصال التي انفجرت في لبنان هي أحدث طراز جلبه حزب الله في الأشهر الأخيرة. كما أفادت وكالة "مهر" للأنباء الإيرانية بإصابة السفير الإيراني في بيروت مجتبى أماني بانفجار جهاز بيجر. وبدورها قالت وكالة أنباء "فارس الإيرانية" إن السفير الإيراني في بيروت أصيب بجروح سطحية وتم نقله إلى المستشفى. وقالت وسائل إعلام لبنانية إن 50 سيارة إسعاف إضافية في جبل لبنان وبيروت تم وضعها في حالة تأهب قصوى للمساعدة في عمليات الإسعاف والإخلاء. وأفاد المرصد السوري بوصول عدد من عناصر حزب الله اللبناني إلى المستشفيات في دمشق ومحافظة ريف دمشق نتيجة إثر تعرضهم لإصابات بعد انفجار أجهزة اتصال كانوا يحملونها. وذكر الخبير العسكري والاستراتيجي جوزيف نصار في حديثه لقناة "سكاي نيوز عربية"، أن ما حدث هو إقحام فيروس على برمجية أجهزة الـpagers، مضيفا أن الفيروس يجعل هذه البرمجية تعمل بشكل مرتفع جدا، الأمر الذي يؤدي إلى انفجار البطارية. وتابع: "يبدو أن إسرائيل جمعت المعلومات اللازمة عن هذه الأجهزة وحضرت لهذه العملية منذ فترة طويلة". ويعتبر اختراق الاتصالات واحدا من الأساليب التي تتبعها إسرائيل للوصول إلى أهدافها، حيث يعد اغتيال فؤاد شكر مثالا حيا على الوصول إلى الأهداف من خلال الاتصالات. وأعلن وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض، الثلاثاء، أن تفجيرات البيجر أسفرت عن مقتل 8 أشخاص بينهم طفلة، فيما أصيب 2750 بينهم 200 حالة حرجة. ووقعت انفجارات متزامنة لأجهزة اتصالات الثلاثاء أدت إلى مقتل وإصابة المئات في عدد من المدن اللبنانية. وأوضح وزير الصحة اللبناني أن "معظم الإصابات الناتجة عن انفجارات أجهزة بيجر كانت في اليد والوجه".  رويترز – الشرق الأوسط – سكاي نيوز – وكالات  


عربية:Draw ملابس راقية لزوجة رئيس وزراء بريطانيا، وضعت السياسي الرفيع الذي تولى قبل أشهر منصبه، في قفص الانتقادات. وذكرت صحيفة «صنداي تايمز» أن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر انتهك قواعد البرلمان بعدم إعلانه أن رجل أعمال ثريا اشترى ملابس راقية لزوجة رئيس الوزراء فيكتوريا. وأشارت الصحيفة إلى أن ستارمر، الذي تولى منصبه في يوليو/تموز، يواجه تحقيقا بعد "إهماله الكشف" عن أن وحيد علي، أحد أهم المتبرعين لحزب العمال، دفع كلفة استقدام متسوق شخصي لفيكتوريا بالإضافة إلى سداد فواتير ملابس لها. وتظهر السجلات المالية لرئيس الوزراء على الموقع الإلكتروني لمجلس العموم أنه تلقى عدة تبرعات من علي تشمل نظارات وملابس عمل وإقامة. وقالت الصحيفة إن ستارمر كشف عن هذه التبرعات لكن دون الإفصاح عن الملابس التي أُعطيت لزوجته. وقال متحدث باسم مكتب رئيس الوزراء البريطاني لشبكة «سكاي نيوز» إن هذا كان إغفالاً تم تصحيحه بعد أن "طلب المشورة من السلطات بشأن تولي المنصب". وأضافوا: "اعتقدنا أننا امتثلنا، ومع ذلك، بعد مزيد من الاستجواب هذا الشهر، أعلنا عن المزيد من العناصر". ودعا المحافظون إلى إجراء "تحقيق كامل" في أعقاب تقرير صحيفة صنداي تايمز. وقال متحدث باسم حزب المحافظين: "لقد استغرق الأمر 10 أسابيع فقط حتى يواجه كير ستارمر تحقيقًا بشأن سلوكه، مضيفًا: بعد مواجهة اتهامات المحسوبية والآن الانتهاكات الخطيرة الواضحة للقواعد البرلمانية، لا بد من إجراء تحقيق كامل في فضيحة تمرير النظارات. وتابع: لا شك أن ملايين المتقاعدين الضعفاء في جميع أنحاء البلاد الذين يواجهون الاختيار بين التدفئة والأكل سوف ينتهزون فرصة الحصول على ملابس مجانية لمجرد التدفئة في مواجهة تخفيضات حزب العمال القاسية. ووحيد علي رائد أعمال بريطاني بقطاع الإعلام ورئيس سابق لشركة إيسوس للأزياء عبر الإنترنت. ويعد أكبر مانح شخصي للسير كير، وكان في قلب نزاع المحسوبية الشهر الماضي بعد أن ظهر أنه يمتلك تصريحًا أمنيًا في داونينغ ستريت. وبموجب قواعد السلوك في مجلس العموم، يتعين على أعضاء المجلس تقديم معلومات عن مصالحهم المالية التي قد يُعتقد أنها تؤثر على عملهم. ومن النادر أن يحصل المتبرعون للأحزاب على تصاريح أمنية ، ورفض داونينغ ستريت أن يقول ما إذا كان السير كير أو سو جراي، رئيسة موظفيه المؤثرة، قد سمحا بإصدار التصريح.  


عربية:Draw عرضت كوريا الشمالية لأول مرة يوم الجمعة صورا لأجهزة الطرد المركزي التي تنتج الوقود لقنابلها النووية، وذلك في الوقت الذي زار فيه الزعيم كيم جونج أون منشأة لتخصيب اليورانيوم ودعا إلى زيادة إنتاج المواد النووية المخصبة بدرجة تصلح لصنع أسلحة بهدف تعزيز ترسانة البلاد النووية. جاء تقرير إعلامي رسمي عن زيارة كيم لمعهد الأسلحة النووية وقاعدة لإنتاج المواد النووية المخصبة بدرجة تصلح لصنع أسلحة مصحوبا بأول صور لأجهزة الطرد المركزي، مما أتاح نظرة نادرة من الداخل على البرنامج النووي لكوريا الشمالية المحظور بموجب قرارات عديدة لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. وأظهرت الصور كيم وهو يتجول بين صفوف طويلة من أجهزة الطرد المركزي المعدنية التي تستخدم في تخصيب اليورانيوم. ولم يوضح التقرير توقيت الزيارة أو موقع المنشأة. ودعا كيم العاملين إلى زيادة إنتاج المواد اللازمة لتصنيع الأسلحة النووية التكتيكية، وقال إن ترسانة البلاد النووية مهمة لمواجهة تهديدات الولايات المتحدة وحلفائها. وذكر أن هذه الأسلحة ضرورية "للدفاع عن النفس والقدرة على شن هجوم استباقي". ونقل التقرير الإعلامي عنه قوله "التهديدات النووية لجمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية" من "القوات التابعة للإمبرياليين الأمريكيين" تجاوزت الخط الأحمر. ويعتقد أن لدى كوريا الشمالية عدة مواقع لتخصيب اليورانيوم. ويقول محللون إن صور الأقمار الصناعية التجارية أظهرت في السنوات القليلة الماضية أعمال بناء تشمل مصنعا لتخصيب اليورانيوم في مركز الأبحاث العلمية النووية في يونجبيون، مما قد يعني التوسع. وشدد كيم على ضرورة زيادة عدد أجهزة الطرد المركزي لتحقيق "زيادة هائلة" في الأسلحة النووية والتوسع في استخدام نوع جديد من هذه الأجهزة لزيادة إنتاج المواد النووية المخصبة بدرجة تصلح لصنع أسلحة. وتتفاوت التقديرات بشأن عدد الأسلحة النووية التي تمتلكها كوريا الشمالية. وخلص تقرير لاتحاد العلماء الأمريكيين في يوليو تموز إلى أن البلاد ربما أنتجت ما يكفي من المواد الانشطارية لبناء ما يصل إلى 90 رأسا نوويا، لكنها ربما نجحت في تجميع ما يقرب من 50.


عربيةDraw أمر الزعيم الكوري الشمالي، كيم يونغ- أون، بإعدام 20 إلى 30 مسؤولا، لفشلهم المزعوم بمنع فيضانات وانهيارات أرضية كارثية النوع، أودت بحياة 4000 شخص في بداية الصيف وشردت عشرات الآلاف. وقالت "تشوزون" بتقريرها، إن الدكتاتور البالغ 42 عاما، عقد في أحد أيام تموز الماضي اجتماعا عاجلا على متن قطار خاص، بعد حدوث فيضان نهر Yalu الجاري على الحدود مع الصين، وأقال خلال الاجتماع حاكم مقاطعة Chagang المنكوبة أكثر من سواها، كما ورئيس الشرطة وأمين الحزب "كانغ بونغ- هون" ووزير الأمن العام. ونقلت المحطة عن "مصدر حكومي" لم تسمه، أن تنفيذ الإعدامات تم في أواخر الشهر الماضي، وأن الأدلة الخاصة بأمين الحزب في مقاطعة "تشاغانغ" يتم جمعها للتأكيد، ربما لإعدامه هو الآخر. وكان كيم يونغ- أون، تفقد في يوليو الماضي أضرار الفيضانات وتواصل مع المجتمعات المتضررة، وقال إن الأمر سيستغرق شهورا لاستعادة الأحياء المغمورة بالكامل، وبعد عمليات التفتيش التي قام بها أعلن التلفزيون المركزي الكوري أنه وعد "بإنزال عقاب صارم بمعاقبة بمن تسببوا في خسائر غير مقبولة بشكل صارم"، بحسب ما نقلت صحيفة Nikkei Asia اليابانية عن مسؤول حكومي. وقالت الصحيفة إن فيضان نهر "يالو" المدمر، كما والانهيارات الأرضية على طول الحدود بين الصين وكوريا الشمالية، أدت إلى غمر أكثر من 4000 مبنى و3000 هكتار من الأراضي الزراعية، خصوصا في مدينة Sinuiju ومنطقة Uiju في مقاطعة بيونغان الشمالية.  المصدر: وكالات


حقوق النشر محفوظة للموقع (DRAWMEDIA)
Developed by Smarthand