Draw Media

الطائرات المسيّرة للفصائل العراقية ضمن أهداف واشنطن

عربية:Draw مع انتهاء الهدنة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي صباح يوم الجمعة الماضي، استأنفت الفصائل العراقية المسلحة استهداف قواعد للقوات الأميركية في العراق والأراضي السورية المجاورة. وليلة أول من أمس الأحد، قصفت طائرة أميركية مسيّرة منصة لإطلاق الصواريخ قرب مدينة كركوك، وقتلت 5 من أفراد جماعة "حركة النجباء"، خلال محاولتهم تنفيذ هجوم جديد على قاعدة "حرير" الجوية (في أربيل) التي تضم مئات العسكريين الأميركيين. وهذه العملية تعتبر أول هجوم استباقي أميركي في العراق، بما يرفع من سقف التوقعات حيال مآلات التصعيد الحالي بين واشنطن وحلفاء إيران في هذا البلد. ضربة جرف الصخر وضمن ضربات المليشيات العراقية، والردود الأميركية عليها، تبرز أيضاً الضربة الأميركية التي استهدفت مبنى مغلقا في منطقة السعيدات، بضواحي جرف الصخر جنوبي بغداد، في 22 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، إذ تؤكد مصادر عراقية مُقربة من فصائل مسلحة حليفة لإيران، أن هذه الضربة دمّرت بشكل كلّي ورشة لصناعة وتهيئة الطائرات المسيّرة ثابتة الجناح، تعود لجماعة "كتائب حزب الله" العراقية. ويرفع ذلك من احتمالات أن تكون واشنطن قد وضعت برنامج الطائرات المتنامي عند الفصائل العراقية المسلحة المدعومة من طهران، ضمن قائمة أهدافها. ونفذت واشنطن فجر 22 نوفمبر، ثلاث ضربات جوية في آن واحد ضد مواقع تابعة لـ"كتائب حزب الله"، في منطقة جرف الصخر جنوبي بغداد، التي تسيطر عليها "كتائب حزب الله" منذ عام 2014 وتمنع سكانها البالغ عددهم نحو 180 ألف نسمة من العودة إليها. وأدت تلك الضربات إلى مقتل 9 عناصر من الجماعة المسلحة وجرح آخرين. وهذا القصف هو الثالث الذي تنفذه الولايات المتحدة ضد مواقع لفصائل عراقية مسلحة داخل العراق، بعد قصف أرتال للجماعة ذاتها في الثرثار وأبو غريب في محافظة الأنبار غربي العراق، ضمن ما تقول إنه رد على هجمات استهدفت قواعدها في العراق وسورية. ومنذ 16 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، نفذت فصائل عراقية مسلحة أكثر من 60 هجوماً بواسطة طائرات مسيّرة مفخخة ثابتة الجناح، وصواريخ كاتيوشا، على قواعد أميركية في العراق وسورية، رداً على الدعم الأميركي في العدوان الإسرائيلي على غزة، وفقاً لبيانات صدرت عن أكثر من فصيل مسلح. وقدّمت عدد من تلك الفصائل نفسها أخيراً تحت عنوان "المقاومة الإسلامية في العراق"، ضمن تبنيها تلك العمليات. يقول مختصون في شؤون الجماعات المسلحة إن هذا التشكيل يضم فصائل محددة دون غيرها، بسبب الانقسام الحاصل إزاء الموقف من تصعيد العمليات ضد الأميركيين في العراق. وتضم فعلياً جماعة "المقاومة الإسلامية" كلاً من "كتائب حزب الله" و"النجباء" و"حركة أنصار الله الأوفياء"، وتتبنى صراحة منذ منتصف أكتوبر الماضي، عمليات ضد المصالح الأميركية في البلاد، ضمن ردها على الدعم الأميركي للاحتلال الإسرائيلي في العدوان على غزة. وقال نائب سابق في البرلمان العراقي عن تحالف "الفتح" بزعامة هادي العامري، لـ"العربي الجديد"، إن القصف الأميركي فجر 22 من الشهر الماضي، أدى إلى تدمير ورشة لإعداد الطائرات المسيّرة في جرف الصخر. وأكد مشترطاً عدم الكشف عن هويته، أن المبنى الذي قُتل داخله 5 من أعضاء الجماعة المسلحة، كان يضم طائرات مُسيرة مفخخة، إلى جانب معدات توجيه عن بعد وأجهزة تستخدم في تحديد المواقع (جي بي أس). رسائل أميركية بنوعية الأهداف وأكد مصدر آخر مُقرب من "كتائب حزب الله"أن القصف الأميركي أدى إلى إعادة نظر في جميع مواقع الفصائل، خصوصاً تلك التي تحتوي على ترسانة عسكرية مُتقدمة لها، وجرى نقل جزء منها فعلياً إلى مواقع أخرى. وأضاف أن "الهجمات الأميركية تشير إلى وجود معلومات مسبقة عن مواقع مستودعات مهمة". ولم تسمح الفصائل المسلحة للجيش العراقي أو قوات الأمن بدخول جرف الصخر بعد توجيه واشنطن الضربات الجوية لمواقعها في المدينة، لكن سيارات إسعاف دخلت إلى المنطقة ونقلت الجرحى والقتلى إلى مستشفى في بلدة المسيب القريبة من المنطقة، بحسب ما أكده شهود عيان وموظفون صحيون في محافظة بابل جنوبي بغداد. نوعية الأهداف التي وجهت لها واشنطن ضرباتها الجوية في العراق، تؤكد أنها لم تكن تهدف لإيقاع خسائر بشرية في صفوف "كتائب حزب الله"، بقدر ما هي رسائل رد لها دلالات يفهمها الطرف العراقي الحكومي والسياسي، كما يقول العقيد الركن السابق والخبير الأمني عباس الخفاجي، وأضاف الخفاجي أن واشنطن لو أرادت إيقاع عدد كبير من الضحايا لاستهدفت مواقع وتجمعات في الأنبار وصلاح الدين تحوي العشرات من العناصر تلك، وكذلك داخل سورية، لكن وفقاَ للخفاجي فإن "الهدف كان توجيه رسالة مفادها بأن مواقع ومنشآت السلاح الخاصة بكم مكشوفة لنا وممكن تدميرها كليا". وقال الخبير الأمني إن "استهداف جرف الصخر التي هي في الأساس خارج سلطة الدولة، ومن ثم استهداف موقع للطائرات المسيّرة داخل هذه المنطقة، فهمهما جيداً قادة الفصائل وكذلك حكومة محمد شياع السوداني"، معتبراً أن الضربة الأميركية كانت "إيذاناً بوضع القوات الأميركية برنامج الطائرات المسيّرة لدى الفصائل العراقية المسلحة على لائحة أهدافها في العراق، وحتى الصواريخ التي باتت تبلغ مديات تتعدى 40 كيلومتراً". المصدر: العربي الجديد

Read more

العراق: صعوبات تواجه إبعاد المعارضة الكردية عن الحدود

عربية:Draw قال مسؤولون عراقيون في بغداد وأربيل إن تنفيذ كامل الاتفاق بين العراق وإيران، المتعلق بإبعاد جماعات المعارضة الإيرانية الكردية من الشريط الحدودي العراقي مع إيران ونزع سلاحها، ما زال يواجه عقبات تحول دون تنفيذه بشكل كامل، متحدثين عن استمرار مساع مختلفة في هذا الإطار. ونهاية أغسطس/آب الماضي، أعلنت كل من بغداد وطهران توقيع اتفاقية أمنية تقضي بالتزام العراق بتفكيك معسكرات المعارضة الكردية الإيرانية الموجودة في إقليم كردستان على الحدود مع إيران، وتسليمها المطلوبين منهم، مقابل إيقاف طهران عملياتها العسكرية داخل البلدات الحدودية العراقية. وبحسب اللجنة العراقية العليا لتنفيذ الاتفاقية الأمنية المبرمة بين العراق وإيران في بيان سابق مطلع نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، فقد جرى إخلاء جميع مقار المعارضة الإيرانية الموجودة على الحدود الفاصلة بين البلدين، إلا أن طهران من جهتها لم تؤكد ذلك حتى الآن، كما أن أربيل، المعني الأول بالملف، لم تتحدث عن رواية "الإخلاء الكامل" للحدود هي الأخرى. رفض أجنحة كردية الانسحاب من الحدود مسؤول عراقي بارز في مستشارية الأمن القومي تحدث، شرط عدم الكشف عن هويته، عن أن العراق أكمل جزءاً كبيراً من اتفاقية الأمن الحدودي مع إيران، لكن هناك قضايا عالقة، أبرزها إصرار أجنحة قومية كردية من داخل أحزاب المعارضة الإيرانية على رفض انسحابها أو تسليم سلاحها. وأضاف المسؤول أنه جرى نقل جزء كبير من جماعات المعارضة الإيرانية الكردية من المناطق والقرى الواقعة على الحدود العراقية الإيرانية ضمن أربيل والسليمانية، كما جرى وضع اليد على مدافع هاون وأسلحة مختلفة، من دون مقاومة، وحالياً هذه الأسلحة تحت يد الحكومة العراقية، كما أن المقار التي أُخليت انتشرت فيها قوات عراقية مشتركة من حرس الحدود والبیشمركة. نقل المعارضة الكردية الإيرانية إلى مواقع جديدة ولفت إلى "مواقع جديدة نُقلت إليها المعارضة الكردية الإيرانية، تقع على الطريق مع كركوك جنوب أربيل، وأخرى في السليمانية، وجميع هذه المواقع مؤقتة، إذ ستُنقل مرة أخرى إلى مخيمات يجرى بناؤها من قبل بغداد حالياً، وتكون تحت إدارة ورعاية الأمم المتحدة". وتابع: "من جرى نقلهم أفراد الأحزاب الكردية الإيرانية وعائلاتهم، ومن دون أسلحتهم، لكن هناك جزءاً من تلك الأحزاب، وهم القوميون والشيوعيون الأكراد الإيرانيون تحديداً، ضمن جماعات عدة أبرزها بيجاك وحدك وخبات، ما زالت تختبئ مع أسلحتها في مناطق وعرة وترفض تسليم سلاحها لبغداد أو الانسحاب. وهناك عملية تفاوض تجرى من أجل إخراج أولئك العناصر وسحب السلاح منهم، ودمجهم مع العائلات التي رُحلت إلى مناطق مختلفة بعيدة عن الشريط الحدودي مع إيران". وكشف أن "العراق رفض طلباً سابقاً لتسليم بعض قيادات تلك الأحزاب وعناصرها إلى إيران، كونهم يوجدون بصفة لاجئين ومسجلين لدى الأمم المتحدة، ولا يمكن تسليمهم، وإقدام العراق على خطوة كهذه يعرضه لمشاكل أممية ودولية". من جهته، قال القيادي في "الاتحاد الوطني الكردستاني" برهان شيخ رؤوف، إن "الأحزاب الكردية الإيرانية نُقلت إلى أماكن بعيدة عن الحدود، وهناك وفد إيراني أجرى زيارة غير معلنة إلى أربيل والسليمانية من أجل الاطلاع على تنفيذ كامل الاتفاق الأمني". وبيّن رؤوف أن "الجماعات الإيرانية الكردية المعارضة جرى نقلها إلى خمسة معسكرات بشكل مؤقت، فيها كل الرجال والنساء والأطفال، وهي مجهزة بكافة الاحتياجات، من قبل حكومتي بغداد والإقليم وبمساعدة الأمم المتحدة، وهي بلا أسلحة، وهناك إجراءات أمنية ومتابعة لكل تحركات تلك الأحزاب بعد نقلها". وكشف القيادي في "الاتحاد الوطني الكردستاني" أنه "تُبنى حالياً مخيمات لجوء رسمية للأحزاب الإيرانية المعارضة، منها واحد في أربيل وآخر في السليمانية، وهذه الأحزاب مع كافة عائلات عناصرها سينقلون إلى تلك المخيمات بعد الانتهاء منها". واعتبر أن تلك الجماعات "لها الحق في ممارسة أي نشاط سياسي، بعيداً عن الأنشطة المسلحة، لكن هناك سرية في عدم كشف مكان وجود تلك الأحزاب في الوقت الحالي، وهذا ضمن إجراءات حماية عناصر تلك الأحزاب وعائلاتهم". أما عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي وعد القدو فقال، لـ"العربي الجديد"، إن "الحدود العراقية ـ الإيرانية من الجهة الشمالية تشهد انتشاراً متواصلاً لقوات حرس الحدود العراقي، ووجود الأحزاب الكردية المعارضة يتلاشى، مع الأسلحة". الحكومة تعمل على الإمساك بملف الحدود واعتبر أن "الحكومة العراقية تعمل على الإمساك بملف الحدود مع إيران من خلال قوات حرس الحدود، وتسعى لطي إحدى الأزمات الأمنية المزمنة". وأقر بأن ملف تسليم العراق المطلوبين من تلك الجماعات لطهران ما زال عالقاً.في المقابل، قال المحلل السياسي والأمني أحمد الشريفي، لـ"العربي الجديد"، إن "العراق كان جاداً في مسألة تنفيذ اتفاقه الأمني مع إيران، كونه يدرك خطورة التهديد الإيراني في تنفيذ عمليات عسكرية برية وجوية داخل الأراضي العراقية في حال لم تستجب بغداد للاتفاق". يمكن للأحزاب التحرك بشكل خفي وبين الشريفي أن "تلك الأحزاب، وعلى الرغم من إبعادها عن الحدود الإيرانية، يُمكن لها التحرك بشكل خفي، عبر استغلال المناطق الوعرة من الجبال وغيرها، خصوصاً أن هناك صعوبة حقيقية في الإمساك بكامل الشريط الحدود مع إيران، ولهذا ستبقى هناك ثغرات يمكن أن تستغل في تسلل بعض العناصر المعارضين الإيرانيين، وهذا ما قد يعيد التهديدات الإيرانية للعراق". وأعلنت السلطات العراقية، في سبتمبر/أيلول الماضي، عن إخلاء مقار مجموعات المعارضة الإيرانية، التي كانت موجودة داخل الأراضي العراقية الحدودية مع إيران، وذلك ضمن الاتفاق الأمني الذي وقعته بغداد وطهران الشهر الماضي. وكانت طهران قد هددت بشن هجمات عسكرية على تلك المواقع في حال لم تف بغداد بتعهدات حول إخلاء المقار، وإبعاد تجمعات المعارضة الكردية الإيرانية عن حدودها. وكانت إيران تستهدف بلدات ومناطق حدودية عراقية في إقليم كردستان، تقول طهران إنها تؤوي مجموعات كردية تصنفها "إرهابية"، من أبرزها الحزب "الديمقراطي الكردستاني الإيراني (حدكا)، وحزب "كوملة" الكردي اليساري، وحزب "الحياة الحرة" (بيجاك)، إضافة إلى منظمة "خبات" القومية الكردية. وتنشط هذه القوى والأحزاب في مناطق وبلدات الشريط العراقي الإيراني الحدودي، وهي مناطق ذات تضاريس صعبة، أبرزها مناطق جبال وقرى جومان، وسيدكان، وسوران، وسيد صادق، وخليفان، وبالكايتي، وقنديل، وكويسنجق، وحلبجة، ورانيا ضمن إقليم كردستان العراق، شمالي أربيل وشرقي السليمانية. وتوجه اتهامات إيرانية لأطراف داخل إقليم كردستان بأنها توفر دعماً غير مباشر للأحزاب والجماعات الكردية المعارضة من باب التعاطف القومي الكردي. المصدر: العربي الجديد

Read more

إنتاج الكهرباء في كوردستان يلبي 50% من الطلب

 عربية:Draw بالاعتماد على تقارير(المديرية العامة للسيطرة والتسليم التابعة لوزارة الكهرباء في حكومة إقليم كوردستان(KRG)،حول إنتاج الطاقة المحلية وتصديرها إلى الشبكة الوطنية لإقليم كوردستان والعراق في 2020-2022: 🔹 في عام 2020 بلغ متوسط مستوى إنتاج الكهرباء 3,68 ميغاواط، منها 268 ميغاواط تم تصديرها إلى العراق بنسبة( 9٪) و2,800 ميغاواط تم تضمينها في شبكة الكهرباء الوطنية في إقليم كوردستان بنسبة 91٪. 🔹 في عام 2021، بلغ متوسط مستوى إنتاج الكهرباء 3،373 ميغاواط ، منها 498 ميغاواط (15٪) تم تصديرها إلى العراق و 2،875 ميغاواط (85٪) تم تضمينها في شبكة الكهرباء الوطنية لإقليم كوردستان. 🔹 في عام 2022 ، بلغ متوسط مستوى إنتاج الكهرباء 3،304 ميغاواط ، منها 630 ميغاواط (19٪) تم تصديرها إلى العراق و 2،674 ميغاواط (81٪) تم تضمينها في شبكة الكهرباء الوطنية لإقليم كوردستان.

Read more

التشكيلة الوزارية التاسعة سددت مرتبات( 33) شهرا فقط بالكامل، من مجموع ( 53) شهرا

عربية:Draw في الـ 53 شهرا الماضية من عمر التشكيلة الوزارية التاسعة لحكومة إقليم كوردستان، سددت هذه التشكيلة رواتب (33) شهرا من رواتب متقاضي الرواتب بشكل كامل فقط وقامت بتسديد رواتب (10) أشهر على شكل أستقطاعات، ولم تسدد رواتب (10) أشهر أخرى، ويقدرحجم الاموال التي في ذمة هذه الحكومة لمتقاضي الرواتب بـ: 🔹( 6 ترليون و 300 مليار) دينار، عدم صرف 7 مرتبات كاملة للموظفين ومتقاضي الرواتب. 🔹( ترليون و 701 مليار) دينار، استقطاع 9 مرتبات بنسبة 21% 🔹( 162 مليار دينار)  أستقطاع راتب واحد بنسبة 18%      🔹( 2 ترليون و 823 مليار) دينار، لم تصرف حتى الان 3 مرتبات من عام 2023 🔹 بلغت الاموال التي بذمة هذه التشكيلة الوزارية( التاسعة) نتيجة عدم صرف الرواتب نحو( 10 ترليونات و986 مليار) دينار. إنهاء سياسية الادخار واستقطاعات الرواتب وفتح حسابات مصرفية للموظفين لإيداع رواتبهم التي أدخرت، اخذ حيزا كبيرا خلال الحملات الانتخابية إذبان انتخابات 30 أيلول عام 2018، وكانت الاحزاب السياسية تلعب على هذا الوتر بهدف جمع الاصوات، وكان متقاضي الرواتب يتأملون خيرا من التشكيلة الوزارية (التاسعة) التي شكلت في 10/7/2019، وكانوا ينتظرون عودة رواتبهم المدخرة، لكن هذه الحكومة ابتكرت مفهوما جديدا (تحت عنوان الاستقطاعات)، حيث تم في عام 2020 تسجيل عدد قياسي للرواتب غير المصروفة من قبل هذه الحكومة المنتخبة جديدا. ويقدر حجم الرواتب غير المصروفة من قبل هذه التشكيلة الوزارية (التاسعة) لحكومة إقليم كوردستان فقط بـ ( 11 ترليون ) دينار،اضافة الى تعليق الترفيعات الوظيفية الجدير بالذكر أن سياسة الادخار الاجباري ظهرت خلال عهد الكابينة الوزارية (الثامنة) لحكومة اقليم كوردستان برئاسة نيجيرفان بارزاني، ومابين الاعوام  2015-2018 لم تصرف هذه الحكومة (5) مرتبات كاملة وسددت (ربع راتب)  خلال (23) شهرا، وقامت بإدخار جزء من المرتبات لمدة( 11) شهرا.  

Read more

إسرائيل توزع على جنودها "أوراق لعب" تحمل صور قادة حماس

 عربية:Draw وزع الجيش الإسرائيلي على جنوده في قطاع غزة 10 آلاف مجموعة أوراق لعب، تحمل صور المطلوبين من حركة حماس، أسوة بما فعلته الولايات المتحدة في العراق بعد غزوه. وعلى رأس المطلوبين في أوراق اللعب، يوجد قائد حركة حماس يحيى السنوار، بينما على ورقة "الجوكر" المطلوب الأول قائد الجناح العسكري للحركة محمد ضيف. كما تضم أوراق اللعب التي تمثل المطلوبين لإسرائيل، صورا لقيادات حركة حماس في الخارج، مثل إسماعيل هنية وخالد مشعل. وتضم الأوراق أيضا صور 10 مسؤولين في حماس، تمت تصفيتهم من قبل الجيش الإسرائيلي. وترى مصادر أن أحد أهداف هذه الخطوة هو إيصال رسالة لقادة حماس، أن إسرائيل مصممة على مطاردتهم والوصول إليهم وتصفية الحركة. وأكدت إسرائيل مرارا أن حربها على قطاع غزة تهدف إلى القضاء على حركة حماس. وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد صرح، أثناء وجود رئيس الموساد دافيد برنيع في الدوحة، أنه أصدر تعليماته للموساد بالعمل على تصفية قادة حماس في الخارج. وكانت أجهزة الاستخبارات العسكرية الأميركية فعلت الشيء ذاته، في أعقاب غزو العراق عام 2003. ووزعت على الجنود الأميركيين في العراق، أوراق لعب لمساعدتهم في التعرف على أعضاء حكومة الرئيس السابق صدام حسين. المصدر: سكاي نيوز عربية

Read more

أموال حكومة إقليم كردستان في اللوبي الاميركي

تقرير: عربيةDraw من عام 2003 إلى عام 2023، أنفق الحزب الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني عشرات الملايين من الدولارات على إنشاء "لوبي" في الولايات المتحدة عبر حكومة الإقليم أوبشكل مستقل، ولكن عندما قرر حكام  كوردستان إجراء استفتاء الاستقلال، الولايات المتحدة لم تدعمهم، الحلبوسي أبرم عقدا مع شركة أميركية ونتيجة لذلك يواجه حاليا احتمال إغلاق حزبه ومحاكمته، لذلك وضع رأسه على رؤوس كل تلك الأحزاب والمؤسسات التي حاولت بعد سقوط نظام صدام حسين خلق "لوبي" في الولايات المتحدة، ونشر قائمة بهم جميعا،  وانفقت حكومة الإقليم مبلغا كبيرا من الأموال على "اللوبي الأمريكي"، وهو أمر مثير للاهتمام، فقد وقع الحزب الديمقراطي الكوردستاني عقدا مع الشركة الاميركية(BGR) قبل الحلبوسي. مزيد من التفاصيل في هذا التقرير. الحلبوسي يضع المحكمة العليا في شك. خلع محمد الحلبوسي من رئاسة مجلس النواب العراقي ومن ثم السعي  لحل حزبه (تقدم ) المتهم بتوقيع عقد مع شركة أميركية، دون إبلاغ  دائرة الاحزاب في مفوضية الانتخابات، فتح الباب أمام  كشف عقود الشخصيات والأحزاب الحاكمة  والسلطات العراقية والأحزاب الكوردية مع الشركات الاميركية العاملة في هذا المجال. وكشف الحلبوسي عن قائمة بالأحزاب والكيانات العراقية التي وقعت عقودا مع الولايات المتحدة عام 2003 وبعد سقوط  نظام صدام حسين حتى العام الحالي (2023) لاكتساب الخبرات ودعم مؤسسات الدولة الأميركية من خلال جماعات الضغط (اللوبي)، ومن خلال نشر هذه القائمة، يريد الحلبوسي أن يقول للمحكمة الاتحادية إنه (ليس أنا وحدي من لديه عقد مع  الشركات الاميركية)، وإذا تم اتخاذ الإجراءات فإن الجميع سيتعرض إلى المساءلة،وفيما يلي الاسماء والكيانات التي وردت في القوائم : إياد علاوي،عدنان الباجه جي، أحمد الجلبي، باقرجبر صولاغ ، طارق الهاشمي، صالح المطلك، أثيل النجيفي حكومة إقليم كردستان والحزبين الكورديين ( البارتي واليكتي) حكومة العراق ووزارتي المالية والنفط والخارجية والسفارات ومستشاري مجلس الأمن الوطني ووكالة الاستخبارات العراقية. قوات الحشد الشعبي والمجلس الإسلامي الأعلى والعديد من الأحزاب السياسية العراقية الأخرى. وبعد أن رفع دائرة الاحزاب في مفوضية الانتخابات العراقية دعوى حول حل الحزب إلى اللجنة القضائية، عقد الحلبوسي أمس مؤتمرا صحفيا وقال، إن "286 مؤسسة عراقية وقعت عقودا مع الشركات الأميركية، والشركة التي تعاقدنا معها (BGR) هي شركة أميركية 100٪، وهذا رد صريح على عضو مجلس النواب العراقي باسم خشان، الذي رفع الدعوى ضد حزب حلبوسي متهما اياه بالتعامل مع شركة إسرائيلية. الكورد داخل القائمة!! وسرب الحلبوسي قائمة بالشخصيات والأحزاب السياسية العراقية منذ عام 2003 والمسجلة لدى وزارة العدل الأميركية. اللوبي الأول بعد سقوط صدام حسين بعد سقوط نظام صدام حسين، دفعت حكومة إقليم كوردستان في عام 2003، ( إدارة الحزب الديمقراطي الكوردستاني) مبلغ ( 47،650 ) دولار لشركة أميركية  تدعى (نيجار شمدين)، ومن غير الواضح لأي غرض تم إبرام هذا العقد مع الشركة الاميركية  المذكورة. ووفقا لمتابعات  Drawفإن الاسم المدرج في القائمة ليس شركة، بل هوشخص يدعى( نيجار شمدين) وقام  هذا الشخص بإنشاء (لوبي) داخل الولايات المتحدة والامم المتحدة وكندا، لصالح الحزب الديمقراطي الكردستاني منذ سقوط نظام  صدام. إرتفاع تكلفة (اللوبيات)! في العام التالي، في عام 2004، وقع الحزب الديمقراطي الكردستاني عقدا مع شركة أمريكية أخرى( Barbour Griffith and Rogers LLC) وهي شركة ضغط في الولايات المتحدة حيث دفع الحزب( 214،206 ) دولار. في عام 2004، دفعت حكومة إقليم كردستان( إدارة الحزب الديمقراطي الكوردستاني) مبلغين مختلفين من المال لـ( نيجار شمدين)، الأول كان( 147،450 )دولارا، والثاني كان( 47،200 ) دولار. في عام 2004 وحده، أنفق الحزب الديمقراطي الكوردستاني، ما يقرب من نصف مليون دولار على الـ( لوبي ) في الولايات المتحدة. تزايد أعداد مجاميع الضغط ( اللوبيات) في عام 2005 ،واصلت حكومة (البارتي) عقدها مع BGR ،ودفعت للشركة مبلغين مختلفين، حيث كان المبلغ الأول ( 273،209 ) دولارا والمبلغ الثاني ( 303،389) دولارا. وفي عام 2005 ،واصل الحزب الديمقراطي الكوردستاني، إرسال الأموال إلى عضو جماعة الضغط الأميركية(Nijyar H. Shemdin) (نيجار شمدين)، وأرسل له في المرة الاولى مبلغ( 217،920 ) دولارا،وفي المرة الثانية أرسل ( 107،189 ) دولارا.  وفي العام نفس ووقعت حكومة إقليم كردستان عقدا مع شركة أميركية أخرى، (Russo Marsh & Rogers) (روسو مارش آند روجرز)، وهي شركة ضغط تابعة للحزب الجمهوري الاميركي، وفي هذه السنة قامت الشركة بإنشاء تجمع للضغط لصالح الحزب الديمقراطي الكوردستاني، وحصلت الشركة مقابل هذا العمل على (242  الف و 500) دولار،ووصل تكلفة(جماعات الضغط)  خلال هذا العام إلى أكثر من ( مليون دولار). في عام 2006، واصل الحزب الديمقراطي الكردستاني توقيع عقد مع  BGRوقام الحزب بدفع مبالغ مالية، بلغت الدفعة الاولى (547،480 ) دولار والدفعة الثانية   بلغت (321،853 ) دولار. ووقعت حكومة الإقليم عقدا مع شركة أميركية أخرى تدعى Herald Group LLC  والتي تعمل في مجال استشارات وخدمات العلاقات العامة في مجال الاتصالات الاستراتيجية وإدارة الحملات الشعبية والحملات الإعلامية والحملات البحثية الاستراتيجية. في عام (2006) واصلت حكومة إقليم كردستان إرسال الأموال إلى شركة (Russo Marsh & Rogers)،(روسو مارش وروجرز) ، ولكن لم يتم تسجيل مبلغ المال في القائمة. بالإضافة إلى ذلك، استمرالحزب الحاكم في إرسال الأموال إلى عضو جماعة الضغط( Nijyar H. Shamdin )، وأرسل الحزب هذه المرة دفعتين الاولى كانت ( 123،000) دولار، والثانية ( 81،750 ) دولار. في عام 2006، بلغت الأموال التي أرسلتها حكومة إقليم كردستان إلى مكتبها في الولايات المتحدة ( 2 مليون دولارو 500 ) دولار. وتولى قوباد طالباني، النجل الاصغر للراحل جلال طالباني، سكرتير الاتحاد الوطني الكردستاني، منصب رئيس المكتب التمثيلي لحكومة الإقليم في واشنطن، والتي كانت بداية نشر تقارير صحفية حول إنفاق الكثير من الأموال لبناء لوبي كردي في الولايات المتحدة.في عام 2006، وقعت حكومة الإقليم عقدا مع شركة أميركية أخرى تدعى(  Slocum and Boddi PC  ) ولم يتم تسجيل مبلغ المال الذي دفع  بلغت الاموال المدفوعة لجمعات الضغط الاميركية إلى أكثر من( 3 ملايين) دولار ، وهو مجموع الاموال المسجلة فقط في القوائم. اللوبي في عام 2007 في عام 2007، صرفت حكومة الإقليم مرة أخرى أموالا لشركات الضغط في الولايات المتحدة، في هذا العام،أرسلت حكومة الإقليم ( 110،000 ) دولار إلى شركة تسمى( Business Development group American )،مجموعة تطوير الأعمال الأمريكية، والتي تعمل في مجال التجارة العسكرية. واستمرت اتفاقية حكومة إقليم كردستان عام 2007 مع شركة ( روسو مارش وروجرز)  واستمرت هذه الشركة في فعالياتها لدعم حكومة إقليم كردستان، وأرسلت هذا العام أموالا أخرى إليها، لكن المبلغ لم يتم تسجيله، كما أرسلت أموالا إلى ممثل الإقليم في واشنطن، لكن لم يتم تسجيل المبلغ. في نفس العام، تلقت الشركات المتعاملة مع حكومة الإقليم أموالا:  حيث أرسلت حكومة الإقليم مبلغ( 7،318 ) دولارا إلى Slocum and Boddi PC الأمريكية. وتمت إضافة اسم شركة أخرى، وهي الشركةGreenberg Traurig LLP ، وأرسلت حكومة الإقليم لها مبلغ( 40،000) دولار. وواصل الحزب الديمقراطي الكردستاني، عبر حكومة الإقليم، التعامل مع  الشركة المشبوهة(BGR)، وأرسلت دفعتين من الاموال لها، المبلغ الأول كان( 381،487 )دولارا،والمبلغ الثاني كان ( 478،669 )دولارا. نهرو كسنزاني (شيخ الطريقة الكسنزانية القادرية الصوفية)  يبحث عن لوبي!! ووفقا للوثيقة، في عام 2008، دفع نهرو كسنزاني، الزعيم الحالي للطريقة القادرية 60 ألف دولار إلى جهة أميركية تدعى (Bitat, Janet M). بيتات، جانيت م. في 6 حزيران 2019 ، نشرت صحيفة واشنطن بوست تقريرا عن الشيخ نهرو ، قائلة إن الشيخ كان يعمل مع شقيقه قبل سقوط النظام في عام 2003، حيث جندوا العديد من أعوانهم (الصوفين) داخل المؤسسات الامنية والعسكرية لنظام صدام حسين وزودوا المخابرات الاميركية بالعديد من التقارير المهمة، وفقا لبوب وودوارد، فإن المعلومات التي قدمها الشقيقان كانت "نادرة جدا ومثيرة للاهتمام". أعطتهم وكالة الاستخبارات المركزية للولايات المتحدة رقم "ROCKSTARS" السري. وفقا لتقرير واشنطن بوست، فإن الشيخ نهرو كان من أحد الأشخاص الذين كانوا يبحثون عن( لوبي) في الولايات المتحدة. الحزب الديمقراطي الكردستاني سبق الحلبوسي في إبرام صفقات (اللوبي) مع الشركات الاميركية في عام 2008، أرسلت حكومة الإقليم مبلغين كبيرين من المال إلى ممثل الإقليم  في الولايات المتحدة،وكان المبلغ الأول( مليون و 243 الف و 282) دولار والمبلغ الثاني هو (مليون و 198 الف و  611) دولار بالإضافة إلى الأموال المرسلة إلى ممثل الإقليم، أرسلت حكومة الإقليم أيضا أموالا إلى عدد من الشركات الأميركية في هذا العام: من خلال دفعتين الدفعة الاولى بلغت(84،000 )دولار والثانية(70،000 دولار) إلى مجموعة (American Business Development )مجموعة تطوير الأعمال الأمريكية. وتم إرسال  دفعتين من المال إلى شركة (BGR)الأولى (412،76 دولارا) والمرة الثانية (478،669 دولارا). وفي هذا العام، يظهر اسم شركة جديدة عمل معها الحزب الديمقراطي الكردستاني من خلال حكومة الإقليم، والتي تسمى( BGR Governmemt Affairs) تلقت هذه الشركة ( 412 ألفا و67 ) دولارا من حكومة الإقليم، وهو ما لافت أن هذه هي نفس الشركة التي وقع معها الحلبوسي، وعلى إثر ذلك هناك مساعي  لحل حزبه  حيث ويقول الشيعة إن هذه شركة إسرائيلية أنشأها أصلا رئيس وزراء إسرائيل الاسبق. وتلقت شركة ( Broydrick and Associates Inc ) مبلغ (18 الف و 938) دولار. وتلقت Greenberg Traurig LLP مبلغين من المال من حكومة الإقليم مرتين، الأولى (240،000 دولار) والثانية (248،288 دولارا). وأرسلت حكومة الإقليم مبلغا آخر من المال إلى شركة (روسو مارش وروجرز) ، لكن المبلغ غير مسجل في الوثيقة. وأرسلت حكومة الإقليم ايضا مبلغ ( 7،948 )دولارا إلى شركة( Slocum & Boddi PC) في عام 2009 دفع الكورد أموال طائلة لمجموعات الضغط فاقت الاعوام السابقة في عام 2009، أرسلت حكومة إقليم كردستان، مقارنة بالأحزاب العراقية الأخرى، أكبر قدر من الأموال إلى ممثليها والولايات المتحدة الأميركية في مجال الضغط. وفي هذا العام وحده، تم إرسال مبلغين كبيرين من المال إلى ممثل الإقليم في واشنطن، الأول (663،603،2 دولار) والثاني (844،996،2 دولار). وفي هذا العام ،أرسل الشيخ نهرو كسنزاني مبلغ( 21،000 ) دولارإلى الجهة السابقة الذي تعامل معها وهي(Bitat, Janet M) بيتات، جانيت م.  لوبي عام 2010 في هذا العام، أرسلت حكومة الإقليم أكثر من( 242،000 دولار) إلى مكتبها في واشنطن وحده. هذا العام، اختار الشيخ نهروكسنزاني جهة أخرى لإرسال الأموال اسمها(Akbar, mir) أكبر مير، ولم يتم تسجيل مبلغ الأموال التي أرسلها في التقرير. لوبي عام 2011  ارسلت حكومة إقليم كوردستان هذا العام مايقاربل( مليون دولار)  إلى الشركات الاميركية وأرسل الشيخ نهرو كسنزاني مبلغا من المال ايضا، لم يسجل في التقرير. لوبي عام 2012 في هذا العام أرسلت حكومة إقليم كوردستان، مبلغ ( 213 الف ) دولار إلى شركة(BGR)، وأرسلت أيضا مبلغ (20،000 دولار) إلى شركة (Greenberg Traurig LLP)وأرسلت الحكومة أموالا إلى شركات أخرى ،لكن لم يتم تسجيل مبلغ المال. لوبي عام 2013 أرسل الشيخ نهرو كسنزاني المال إلى شركة (Akbar, mir) وأرسلت حكومة الإقليم مبالغ مالية لهذه الشركات: BGR  أكثر من( 36،000 )دولار. Qrvis Communications LLC أكثر من( 130،000)  دولار.  لوبي عام 2014  أرسلت حكومة إقليم كوردستان، مايقارب (مليون دولار) للشركات الاميركية  التالية:  (MSL GROUP Americas, Inc) (50 الف) دولار.  (Greenberg Traurig LLP) (168 الف) دولار.  (BGR) (710 الف) دولار.  (Squire patton Boggs, LLP) (67 الف) دولار. دۆلار. لوبي 2015 في هذا العام، أرسلت حكومة الإقليم أكثر من( 889،000 )دولار إلى مكتبها في واشنطن، بالإضافة إلى إنفاق هذه الأموال وبالشكل التالي: Slocum & Boddi PC)( 10 الاف) دولار MSL Group Americas Inc  (67 الف) دولار  (Greenberg Traurig LLP) (65 دولار) BGR أكثر من( 244 الف) دولار.  لوبي عام 2016  شركة (Slocum & Boddi PC) (3 الف) دولار.   شركة (MSL GROUP Americas, Inc)  (10 الف ) دولار (Dentons US LLP) (25 الف) دولار.  لوبي عام 2017 في عام 2017، أجرى إقليم كردستان استفتاء على الاستقلال ولم تدعمه الولايات المتحدة، استمرت عملية الضغط عبر الشركات ، ودفعت حكومة إقليم كردستان هذه الأموال: BGR (270،000) (Greenberg Traurig LLP) (242.000 )دولار لم يتم تسجيل المبلغ المرسلة إلى الشركات أخرى. لوبي عام 2018 في هذا العام، أرسلت حكومة الإقليم ( 732،000 )دولار إلى ممثلها في واشنطن العاصمة، بالاضافة إلى ذلك، أرسلت أكثر من (مليون دولار) إلى الشركات الاميركية. لوبي عام 2019  دفعت حكومة إقليم كوردستان خلال هذا العام هذه المبالغ: شركة     (BGR)(120 الف) دولار. شركة     (Dentons US LLP) (30الف ) دولار.  شركة     (Greenberg Traurig LLP)(30 الف) دولار. شركة (PASS LLC) (120 الف) دۆلار. شركة  (OPC Strategies LLC) (8 الف و 900) دولار. شركة  (PASS LLC) (520 الف ) دولار. شركة  (Slocum & Boddi PC) (36 الف) دولار.  لوبي عام 2020  دفعت حكومة الإقليم خلال هذا العام مايقارب ( 500 الف) دولار،للشركات الاميركية لوبي عام 2021 هذا العام، أرسلت حكومة الإقليم أكثر من( 972،000) دولار إلى ممثل الإقليم في واشنطن العاصمة، ودفعت أكثر من ( 500  الف) دولار للشركات الاميركية، العاملة في مجال الضغط. الاتحاد الوطني الكوردستاني أبرم أيضا عقدا مع أحدى الشركات الاميركية لم يتم تضمين بيانات الأموال المرسلة إلى (اللوبي) في عامي 2022 و2023 في الوثيقة، ولكن في هذين العامين أرسلت حكومة إقليم كردستان أموالا إلى ممثليها وعدة شركات، كما في السنوات السابقة، لكن لم يتم تسجيل المبلغ المالي. وفي عام 2023 ،أبرم الاتحاد الوطني الكردستاني أيضا، عقدا مع شركة (AF International, LLC) الاميركية.

Read more

استطلاع : 63 %يعتقدون أن محافظ كركوك القادم سيكون من المكون الكوردي

عربية:Draw أجرت مؤسسة Draw استطلاع بشأن انتخابات مجالس المحافظات في كركوك  المقرر أجرائها في 18 كانون الاول المقبل، شارك في الاستطلاع الذي استغرق( 10) أيام من ( 7 إلى 17 ) تشرين الثاني الجاري، نحو( 1646 ) شخص من مواطني كركوك ومن جميع الفئات العمرية ومن جميع الشرائح. وطرح سؤال على المشاركين في الاستطلاع، هل تعتقد أن الانتخابات المحلية في كركوك ستعزز مواقف الأحزاب الكوردية؟ فأجاب(57%) من المستطلعين أن مواقف الاحزاب الكوردية ستكون قوية بعد الانتخابات، وأجاب( 21 %) بأن مواقفهم ستضعف، وأجاب ( 22%) من المستطلعين بأنهم لا يعرفون. وفيما يخص، السؤال الاخر، من أي مكون سيكون محافظ  كركوك القادم؟  أجاب( 63% )من المشاركين في الاستطلاع بأنه سيكون من المكون الكوردي، وأجاب( 21% )بأنه سيكون من المكون العربي و( 2%) أجابوا بأنه سيكون من المكون التركماني، و( 14 % ) من المستطلعين أجابوا بأنهم لايعرفون. وطرح سؤال أخر حول في الاستطلاع وهو،هل تعتقد أن الوضع في كركوك أفضل حاليا، أم عندما كانت تحت سيطرة الكورد؟ أجاب( 52 %)أجابوا بأن الوضع في كركوك كان أفضل عندما كانت تحت سيطرة الكورد، وأجاب( 21 %) بأن الوضع الان افضل و قال( 23% )من المستطلعين أن الاوضاع لم تتغير فهي نفس الشيء، وأجاب( 4% )بأنهم لايعرفون.    وكانت الفئة العمرية الأكثر مشاركة في الاستطلاع هي الاعمار مابين( 34-41) عاما وشكلت نسبة(31٪)، تليها الفئة العمرية بين( 26 -33) وشكلت هذه الفئة العمرية نسبة( 28%) من المستطلعين، وتلي هؤلاء الفئة العمرية بين( 18- 25) و من ثم الفئة العمرية بين( 42 إلى 49) عاما ووفقا لمستوى التعليم والدرجة العلمية، فإن( 7٪ )فقط يحملون الشهادة الأبتدائية وأكبرعينة تحمل شهادة دبلوم أبكالوريوس  بنسبة (57٪) والدراسات العليا شكلت نسبة( 14 %) (3%)من العينات فقط، كانت من الإناث ومما يؤسف له أن الدراسة الاستقصائية وصلت إلى أدنى نسبة من النساء. أما بالنسبة للمهن، فقد شارك في المهن، الموظفون الحكوميون بنسبة (45٪)، ورجال الأعمال (23٪)، والعاملون في القطاع الخاص (11٪)، والعاطلون عن العمل، والمتقاعدون، والطلاب، وأصحاب الأعمال.

Read more

المحكمة الاتحادية في العراق... تاريخ من قرارات مثيرة للجدل واتهامات بالمحاباة السياسية

عربية:Draw عاد الجدل مجدداً تجاه المحكمة الاتحادية العليا، أعلى سلطة قضائية في العراق، بعد قرار إقالة رئيس مجلس النواب محمد الحلبوسي من منصبه بتهمة "التزوير"، منتصف نوفمبر/تشرين الثاني الحالي. وتعرضت المحكمة إلى جملة من التساؤلات التي طرحها الحلبوسي بنفسه بعد القرار، ضمنها عدم وجود صلاحية لها بإقالته، وتطويع المحكمة فقرات دستورية في غير محلها. قرارات المحكمة تقترب من وجهات نظر سياسية في المقابل، اعتبر مراقبون أن معظم القرارات الكبرى للمحكمة الاتحادية تقترب من وجهات نظر سياسية لزعماء أحزاب كبيرة، لعل أبرزهم نوري المالكي، الذي يُعرف عنه أنه يسيطر على القضاء من خلال مصالح وولاءات حزبية وسياسية واتفاقات وتفاهمات أسس لها في فترة رئاسته الحكومة لدورتين بين 2006 و2014. أعاد قرار إقالة الحلبوسي إلى أذهان العراقيين مواقف عديدة للمحكمة الاتحادية، لعل أبرزها عقب انتخابات البرلمان عام 2010، عندما انتُزِع حق تشكيل الحكومة من الكتلة الفائزة آنذاك "ائتلاف العراقية" بزعامة إياد علاوي، ومُنِح نوري المالكي فرصة للبقاء ولاية ثانية عبر تفسير "الكتلة الأكبر"، الذي ينص الدستور العراقي على أن تكون الفائزة في الانتخابات. لكن رئيس المحكمة آنذاك مدحت المحمود فسّرها بأن تكون الكتلة المشكلة عقب إعلان نتائج الانتخابات، وليست الفائزة فيها. كما أن هناك قرارات وجدها عراقيون ومراقبون وقانونيون، وقتها، مخالفة للقانون، مثل إعادة فرز الأصوات يدوياً في انتخابات 2018 بناءً على طلب زعماء أحزاب، كان أبرزهم المالكي، وكذلك قرار المحكمة بعدم دستورية قانون النفط والغاز لحكومة إقليم كردستان العراق وإلغائه، ثم الحكم بمنع تمويل رواتب موظفي الإقليم. أزمة بين المحكمة والصدر كما فجرت المحكمة الاتحادية أزمة مع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، الذي هاجمها بسبب عدة قرارات لها كانت لا تصب في صالح مساعيه لتشكيل الحكومة الأخيرة، ما اضطر الصدر في النهاية إلى سحب نواب التيار من البرلمان وترك العمل السياسي، وصولاً إلى قرار منع عودة الحزب الديمقراطي الكردستاني إلى مقره في كركوك في سبتمبر/أيلول الماضي. وأنشأت المحكمة الاتحادية العليا في العراق في العام 2005، ومقرها في بغداد، وتتألف من رئيس وثمانية أعضاء، وتختص بالفصل في النزاعات الدستورية، وتعتبر قراراتها باتّة وملزمة للسلطات كافة. ورغم أن الدستور العراقي أقرَّ بأن تكون هذه المحكمة مستقلة، إلا أن الأحزاب النافذة تناوبت على طرح قضاة يمثلونها. وتتخلص مهام المحكمة الاتحادية بـ"الرقابة على دستورية القوانين والأنظمة النافذة، وتفسير نصوص الدستور، والفصل في القضايا التي تنشأ عن تطبيق القوانين الاتحادية، والقرارات والأنظمة والتعليمات والإجراءات الصادرة عن السلطة الاتحادية، والفصل في المنازعات القضائية والإدارية التي تحصل بين الحكومة الاتحادية وحكومات الأقاليم والمحافظات والبلديات والإدارات المحلية، والفصل في الاتهامات الموجهة إلى رئيس الجمهورية ورئيس مجلس الوزراء والوزراء، والتصديق على النتائج النهائية للانتخابات العامة لعضوية مجلس النواب". مطالبة بتشريع قانون جديد للمحكمة الاتحادية وخلال الأيام الماضية، طالب سياسيون وأعضاء في أحزاب نافذة بتشريع قانون جديد للمحكمة الاتحادية من أجل منع التأثيرات السياسية على قراراتها. وقال وزير الخارجية الأسبق والقيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني هوشيار زيباري إن "الوقت حان لتشريع قانون جديد لتشكيل المحكمة الاتحادية وفق ما جاء في الدستور". وبيّن في بيان تعليقاً على قرار إقالة رئيس البرلمان: "قلناها ونقولها إن المحكمة الاتحادية غير دستورية، وتسيس قراراتها لتصفية حسابات سياسية داخلية وخارجية باسم القضاء والعدالة". قرارات المحكمة تصب في صالح "الإطار التنسيقي" من جهته، وصف قيادي بارز في التيار الصدري، طلب عدم الكشف عن اسمه، في حديث مع "العربي الجديد"، قرارات المحكمة الاتحادية بأنها "تصب دائماً في صالح تحالف الإطار التنسيقي والقوى المنضوية تحته". وأضاف أن "هذا الأمر أكدته الأزمات السياسية ما بعد الانتخابات البرلمانية المبكرة التي أجريت في 2021، وآخرها أزمة قضية الحلبوسي". وأضاف القيادي، الذي طلب عدم ذكر اسمه بسبب ما قال إنها توجيهات من الصدر في الامتناع عن الإدلاء بتصريحات إعلامية، أن "الكتلة الصدرية لو لم تنسحب من مجلس النواب، وتمكنت من تشكيل الحكومة الأخيرة، لكانت أولى مهامها البرلمانية تعديل قانون المحكمة الاتحادية، من أجل الحد من بعض الصلاحيات التي تمتلكها وتستغلها، لوضع عراقيل أمام بعض الأطراف السياسية لصالح أطراف سياسية أخرى". وأكد أن "عودة التيار الصدري إلى البرلمان مرهونة بأمر الصدر، لكن إذا عاد، فإن تعديل قانون المحكمة الاتحادية سيكون أولوية". وصدرت مواقف من سياسيين وأعضاء سابقين في مجلس النواب، أكدوا خلالها أن قرار المحكمة الاتحادية كان يهدف إلى إسقاط الحلبوسي لاعتبارات سياسية من جهة، وأخرى طائفية. وأكد النائب السابق فائق الشيخ علي أن "قرار المحكمة الاتحادية كان سياسياً واستهدف الحلبوسي لأنه سياسي سُني، والمحكمة الاتحادية لا تجرؤ على الاقتراب من السياسيين الشيعة، كنوري المالكي وقيس الخزعلي وعمار الحكيم ومقتدى الصدر وغيرهم". كما قال السياسي العراقي مثال الآلوسي في تعليق له عبر منصة "إكس": "لو طُلب مني التصويت سياسياً على عزل الحلبوسي لما ترددت ثانية واحدة، ولكن هذه المحكمة لا تملك هذه الصلاحيات أبداً، وهي مُتهمة بالكثير المُثير للجدل". من جانبه، لفت المحلل السياسي العراقي محمد علي الحكيم إلى أن "قرار المحكمة الاتحادية بات وملزم، ولا يقبل التمييز والاستئناف، لكن القضاء يمكن أن يبرئ الحلبوسي من أي تهمة ضده، كما فعل مع الكثيرين من قبله، بسبب الضغوط السياسية الداخلية والإقليمية والدولية". واعتبر، في اتصالٍ مع "العربي الجديد"، أن "قرار عودة الحلبوسي مرهون بالرغبة السياسية في تحقيق ذلك، بالتالي، فإن السياسة هي المتحكم". بعض قرارات المحكمة تصب في صالح جهات محددة وأشار الحكيم إلى أن "بعض القرارات القضائية تصب في صالح جهات سياسية محددة، ولهذا، هناك شكوك مستمرة في بعض القرارات القضائية المصيرية، وخشية من وجود ضغوط أدت إلى قرارات مهمة، وهذا الأمر دائماً ما ينفيه القضاء العراقي". في المقابل، بيَّن الخبير في الشأن القانوني علي التميمي أنه "من خلال متابعة عمل وقرارات المحكمة الاتحادية العليا خلال السنوات الماضية، فالمحكمة عملت على تطبيق النصوص الدستورية واتخاذ القرارات بشكل حاد من دون أي ضغوط سياسية". وأكد التميمي، لـ"العربي الجديد"، أن "أي جهة قضائية تتعرض إلى ضغوط وتهديدات، لكن هذا لا يعني أنها تستجيب، وأن القضاء العراقي معروف بمهنيته، لكن بعض الأطراف السياسية التي تتضرر من بعض القرارات تروج أن القرارات تُتخذ عبر الضغوط". المصدر: العربي الجديد

Read more

64% من المستطلعين يعتقدون بأن المرشحين يمثلون الاحزاب ولايمثلون الشعب

عربيةDraw أجرت مؤسسة Draw استطلاع بشأن انتخابات مجالس المحافظات في كركوك  المقرر أجرائها في 18 كانون الاول المقبل، شارك في الاستطلاع الذي استغرق( 10) أيام من ( 7 إلى 17 ) تشرين الثاني الجاري، نحو( 1646 ) شخص من مواطني كركوك ومن جميع الفئات العمرية ومن جميع الشرائح. وطرح سؤال على المشاركين في الاستطلاع، وهو، هل انتخابات مجالس المحافظات ستحل مشاكل كركوك؟ وكانت النتيجة بالشكل التالي، 39 % من المستطلعين أجابوا بنعم، و47 % منهم أجابوا بكلا و أجاب 14 % منهم بأنهم لايعرفون. وفيما يخص، السؤال الاخر، هل تعتقد أن هذه الانتخابات ستحدث فرقا إيجابيا في حياة مواطني و أهالي كركوك؟ كانت الاجابات  على هذا السؤال بالشكل التالي، 46 % من المستطلعين قالوا بأن  الانتخابات ستحدق فرقا، فيما أجاب 34% بأنه لن يتغير شيء و أجاب 12% بأن الاوضاع ستتدهور و بينما أجاب 9% من المستطلعين بأنهم لايعرفون أما بالنسبة للسؤال الاخر، وهو هل الممثلين الكورد في الانتخابات المقبلة يمثلون احزابهم أم الشعب الكوردي؟  فكانت الاجابات بالشكل التالي، 64 % قالوا بأنهم يمثلون أحزابهم  وأجاب 27 % منهم أنهم يمثلون الناخبين الكورد و أجاب 10 % من المستطلعين بأنه لايعرف وكانت الفئة العمرية الأكثر مشاركة في الاستطلاع هي الاعمار مابين 34-41 عاما وشكلت نسبة(31٪)، تليها الفئة العمرية بين( 26 -33) وشكلت هذه الفئة العمرية نسبة( 28%) من المستطلعين، وتلي هؤلاء الفئة العمرية بين( 18- 25) و من ثم الفئة العمرية بين( 42 إلى 49) عاما ووفقا لمستوى التعليم والدرجة العلمية، فإن( 7٪ )فقط يحملون الشهادة الأبتدائية وأكبرعينة تحمل شهادة دبلوم أبكالوريوس  بنسبة (57٪) والدراسات العليا شكلت نسبة( 14 %)  (3٪) من العينات فقط، كانت من الإناث ومما يؤسف له أن الدراسة الاستقصائية وصلت إلى أدنى نسبة من النساء. أما بالنسبة للمهن، فقد شارك في المهن، الموظفون الحكوميون بنسبة (45٪)، ورجال الأعمال (23٪)، والعاملون في القطاع الخاص (11٪)، والعاطلون عن العمل، والمتقاعدون، والطلاب، وأصحاب الأعمال.

Read more

46% من المشاركين في استطلاع Draw يعتقدون أن عمليات التزوير ستتخلل انتخابات مجالس المحافظات في كركوك

عربية:Draw أجرت مؤسسة Draw استطلاع بشأن انتخابات مجالس المحافظات في كركوك  المقرر أجرائها في 18 كانون الاول المقبل، شارك في الاستطلاع الذي استغرق( 10) أيام من ( 7 إلى 17 ) تشرين الثاني الجاري، نحو( 1646 ) شخص من مواطني كركوك ومن جميع الفئات العمرية ومن جميع الشرائح. وحول سؤال طرح على المشاركين في الاستطلاع، هل من الممكن أن تجرى الانتخابات بدون تزوير ؟ قالت أعلى نسبة وهي (46٪) إنها حتما ستتخلل الانتخابات عمليات تزوير، فيما قالت نسبة (37٪) "لا أعرف" وهذه إشارة غير إيجابية، تعني أنه غير متيقِّن ويشك في حدوث التزوير وقال( 16%) من المستطلعين، فقط بأنعمليات التزوير لن تحدث. وحول سؤال أخر طرح في الاستطلاع وهو هل من المهم مشاركة القوائم الكوردية في الانتخابات من المنظور الكوردي؟ الغالبية من المستطلعين أجابو بنعم وبلغت النسبة (75٪) وأجاب نسبة ( 25٪) من المستطلعين  بأن ذلك لايهم. لمحة عن المشاركين وكانت الفئة العمرية الأكثر مشاركة في الاستطلاع هي الاعمار مابين 34-41 عاما وشكلت نسبة(31٪)، تليها الفئة العمرية بين( 26 -33) وشكلت هذه الفئة العمرية نسبة( 28%) من المستطلعين، وتلي هؤلاء الفئة العمرية بين( 18- 25) و من ثم الفئة العمرية بين( 42 إلى 49) عاما ووفقا لمستوى التعليم والدرجة العلمية، فإن( 7٪ )فقط يحملون الشهادة الأبتدائية وأكبرعينة تحمل شهادة دبلوم أبكالوريوس  بنسبة (57٪) والدراسات العليا شكلت نسبة( 14 %)  (3٪) من العينات فقط، كانت من الإناث ومما يؤسف له أن الدراسة الاستقصائية وصلت إلى أدنى نسبة من النساء. أما بالنسبة للمهن، فقد شارك في المهن، الموظفون الحكوميون بنسبة (45٪)، ورجال الأعمال (23٪)، والعاملون في القطاع الخاص (11٪)، والعاطلون عن العمل، والمتقاعدون، والطلاب، وأصحاب الأعمال.

Read more

نتائج استطلاع مؤسسة Draw حول انتخابات مجالس المحافظات في كركوك

عربية:Draw أجرت مؤسسة Draw استطلاع بشأن أنتخابات مجالس المحافظات في كركوك  المقرر أجرائها في 18 كانون الاول المقبل، شارك في الاستطلاع الذي استغرق( 10) أيام من ( 7 إلى 17 ) تشرين الثاني الجاري، نحو( 1646 ) شخص من مواطني كركوك ومن جميع الفئات العمرية ومن جميع الشرائح 19٪ فقط من العينة يقولون إن الأحزاب الكردية تقاتل وتناضل في سبيل الآرض و الامة. في المقابل، قال 38 في المئة، أن الاحزاب الكوردية تقاتل من أجل المناصب والامتيازات، وقال 36 في المئة إن ذلك من أجل النفط والإيرادات. لا يبدو أن تجربة الإقليم كان لها أثر إيجابي على القضية القومية والهوية الكردية لكركوك، يعتقد 44 في المئة ردا على سؤال أنهم يريدون أن يكونوا إقليما في إطار العراق ولم يختاروا الانتماء إلى إقليم كوردستان. "حتى حوالي 22 في المئة من العينة (التي أجاب عنها حوالي 1،300 شخص على هذا السؤال) لا يفكرون في منطقة مستقلة داخل العراق ، قائلين إنه من الأفضل البقاء كما هو الآن". وأظهرت نتائج الاستطلاع أن مشاركة الأكراد ستكون ساخنة إذا لم يكن هناك تأثير جديد في الأيام التي تسبق الانتخابات. أدنى نسبة (8٪) هم الذين لم يكونوا متيقِّنين بعد من هل سيشاركون أم لا، يتبعها نسبة عدم المشاركة (15٪)، وأعلى نسبة مستعدة للتصويت. السؤال الثاني في هذا القسم هو ما هي القائمة التي سيصوت لها المشاركون؟ ووفقا لنتائج الاستطلاع (الذي شارك فيه 1105 أشخاص)، فإن أصوات الجيل الجديد  يأتي بعد الاتحاد الوطني الكوردستاني والحزب الديمقراطي الكوردستاني، لكن  مؤسسة Draw يحمي نفسه من هذه النتيجة، لذلك فإن السؤال حساس وربما أراد أعضاء الحزب إظهار قوتهم من خلال هذا السؤال. هل من الممكن أن تجرى الانتخابات بدون تزوير ؟ قالت أعلى نسبة (46٪) إنها حتما ستتخلل الانتخابات عمليات تزوير فيما قالت نسبة (37٪) "لا أعرف".هذه إشارة سيئة تعني أنه غير متيقِّن ويشك في حدوث التزوير. هناك نسبة صغيرة فقط من الناس الذين يقولون "هذا لن يحدث". هل من المهم إجراء الانتخابات من المنظور الكردي؟ الغالبية من المستطلعين  أجابو بنعم وبلغت النسبة  (75٪)  و ( 25٪)  أجابوا بأن ذلك لايهم. والآن السؤال الذي يطرح نفسه: هل ترى المرشحين الأكراد كممثلين حقيقيين للأكراد: أجابت الأغلبية (64٪) بالنفي. في الوقت نفسه، يقول 10 في المئة ، "لا أعرف ولست متيقِّنا". يمكننا القول إن 74٪ لا يثقون بمرشح الحزب الكردي، أو يشكون في أنهم ممثلون للأمة، لكنهم عدّ ممثلين للحزب. ومن دون شك، فإن أولئك الذين يتوقعون تزويرا كبيرا ويشكون في أن المرشح الكردي سيمثل الأكراد سيلحقون الضرر بالإقبال الجيد في الانتخابات ووفقا للعينة، فإن غالبية أكراد كركوك (47٪) لا يعتقدون أن الانتخابات ستحل مشاكل كركوك. (14٪) غير متيقِّنين من الانتخابات ستحل مشاكل كركوك. أما نسبة ال 39٪ المتبقية فتتطلع إلى الانتخابات. (9٪) يعتقدون أن الأمر سيزداد سوءا (12٪)، أو يعتقدون أن لا شيء سيتغير (57٪) من المستطلعين يعتقدون  أن مواقف الاحزاب الكردية ستكون قوية بعد الانتخابات، لكن ( 21 %) تعتقد أنه سيضعف، ( 63%) قالوا  بإتها لاتعرف من منظورالكورد، الاوضاع في كركوك الان أفضل من قبل أم العكس أي عندما كان منصب المحافظ لدى الكورد؟ قالت نسبة (52٪) أنه أفضل من ذي قبل، مما يعني أن الوضع قد تدهور منذ ذلك الحين. وقالت نسبة 23 في المائة أنه هو نفسه ولم يتغير شيء  و21 في المائة يعتقدون أنه أفضل الآن ، و 4 في المائة لا يعرفون ، مما يعني أنه ليس لديهم معيار لهذه المقارنة لا يبدو أن تجربة الإقليم كان لها أثر إيجابي على القضية القومية والهوية الكردية لكركوك، التي يعتقد 44 في المئة ردا على سؤال أنهم يريدون أن يكونوا إقليما في إطار العراق ولم يختاروا الانتماء إلى إقليم كوردستان. حتى حوالي 22 في المئة من العينة (التي أجاب عنها حوالي 1،300 شخص) لا يفكرون في منطقة مستقلة داخل العراق، قائلين "من الأفضل البقاء كما هو الآن". والآخر هو أنه ينتمي إلى الإقليم وقال 19 في المئة فقط من العينة إن صراع الأحزاب الكردية كان على الأرض والأمة. في المقابل، قال 38 في المئة إنهم يكافحون من أجل المناصب والامتيازات، وقال 36 في المئة إنهم يكافحون من أجل النفط والإيرادات. النسبة المتبقية لم ترغب في الإجابة على السؤال. وفيما يتعلق بالصراع  القومي ، أجاب أكراد كركوك بنسبة 70 في المئة أنهم لم يعاملوا على قدم المساواة مقارنة بالمكونات الأخرى. بالطبع، هذا ليس رأي جميع الأكراد في كركوك، وقال 23 في المئة أن الكورد في كركوك يعاملون بنفس معاملة المكونات الاخرى و . قال نسبة ضئيلة من المستطلعين  أنهم  لايعرفون وحول بالمقارنة مع الإقليم وكركوك، فإن غالبية العينة (69٪) تعتقد أن الظروف المعيشية في كركوك أفضل من الإقليم، وقال 10٪ فقط إنها هي نفسها، وقال (3٪) إنهم لا يعرفون لا يزال أحداث 16 أكتوبر في ذاكرة الأكراد. ماذا كان التأثير؟ وقالت نسبة عالية (40٪) أن الوضع قد أدى إلى تفاقم الوضع فيما قالت نسبة من 25٪ أنه هو نفسه. الجانب الآخر يقول إنه أفضل. ولكن نظرا لوجود نسبة عالية من الشكاوى وربما تكون قد تضررت، يمكن اعتبار هذا الحادث نقطة تحول سلبية، أعلى نسبة من المشاركين في الاستطلاع  وهي (86٪)  قالوا إن نفط كركوك لم يكن مصدرا للعيش الرغيد  لشعبها. و نسبة 10٪ قالوا إنه كان مفيدا، وقالت نسبة ضئيلة أنهم  لا يملكون المعلومات. لمحة عن المشاركين وكانت الفئة العمرية الأكثر مشاركة في الاستطلاع هي 34-41  وشكلت نسبة(31٪)، تليها  الفئة العمرية بين 26 إلى 33 وشكلت هذه الفئة العمرية نسبة ( 28%) من المستطلعين، وتلي هؤلاء ا الفئة العمرية بين 18 إلى 25 ومن ثم الفئة العمرية بين 42 إلى 49 عاما ووفقا لمستوى التعليم والدرجة العلمية، فإن 7٪ فقط يحملون شهادة ابتدائية، وأكبر عينة تحمل شهادة دبلوم أو بكالوريوس  بنسبة  (57٪).  الدراسات العليا  شكلت نسبة 14 % 3٪ من العينات كانت من الإناث ومما يؤسف له أن الدراسة الاستقصائية وصلت إلى أدنى نسبة من النساء. أما بالنسبة للمهن، فقد شارك في المهن، الموظفون الحكوميون (45٪)، ورجال الأعمال (23٪)، والعاملون في القطاع الخاص (11٪)، والعاطلون عن العمل، والمتقاعدون، والطلاب، وأصحاب الأعمال.

Read more

معلمو السليمانيَّة يعوّلون على الحكومة الاتحاديَّة لضمان رواتبهم

عربية:Draw عناوين عريضة حملتها تظاهرات للمعلمين والمحاضرين في السليمانيَّة أمام السيطرات الأمنيَّة التابعة للحكومة الاتحاديَّة المحاذية لإقليم كردستان. ورفع المعلمون لافتات جدَّدوا فيها المطالبة بتوزيع رواتبهم مباشرةً من قبل الحكومة الاتحادية من دون المرور بحكومة إقليم كردستان بسبب التأخير الحاصل في تسلم مستحقاتهم. التظاهرات انطلقت من جهة مدينة كركوك وقضاء خانقين وطوز خرماتو بعد أن منعتهم الأجهزة الأمنية المتواجدة في السيطرات من التوجه إلى العاصمة بغداد. وقال دلشاد ميراني، عضو في اللجنة التنسيقية للتظاهرات لـ"الصباح": إنَّ عدداً كبيراً من الملاكات التعليمية من مختلف المناطق والأقضية والنواحي في مدينة السليمانية تظاهروا لمطالبة الحكومة الاتحادية بالضغط على حكومة الإقليم لصرف رواتبهم المتأخرة وأن يكون تسلم الرواتب من بغداد مباشرةً ودون تأخير، إضافة إلى تثبيت المحاضرين المجانيين على الملاك الدائم وإعادة العمل بقانون ترفيع الموظفين المتوقف منذ تسع سنوات. وأوضح ميراني أنَّ الملاكات التعليمية من معلمين وتربويين ومحاضرين وموظفين ومتقاعدين يطالبون الحكومة الاتحادية بضرورة وضع آلية للضغط على حكومة الإقليم من أجل إعادة المبالغ المستقطعة منذ عام 2014 والتي تقدر بنحو 33 راتباً كاملاً تحت ما يسمى الادخار الإجباري، ملوحاً بأنَّ التظاهرات ستستمر في المدينة لحين الاستجابة للمطالب المشروعة التي كفلها الدستور وتسلّم حقوقنا كاملة دون تأخير واستقطاع. يذكر أنَّ هدف انتقال التظاهرات إلى العاصمة بغداد يعد رداً على إعلان المجلس التربوي في المديرية العامة لتربية السليمانية الذي طالب الملاكات التعليمية بالعودة إلى مؤسساتهم وإنهاء مقاطعتهم الدوام الرسمي. المصدر: جريدة الصباح

Read more

العراق سيناقش تعديل عقود نفط كردستان في ديسمبر

عربية:Draw صرح باسم محمد، وكيل وزارة النفط لشؤون الاستخراج، بأن مسؤولين بقطاع النفط العراقي سيلتقون بممثلين عن شركات نفط دولية ومسؤولين من أكراد العراق في أوائل شهر ديسمبر/كانون الثاني لمناقشة تعديلات عقود تركز على أحدث جهود لاستئناف صادرات نفط الشمال عبر تركيا. وذكر أن استئناف صادرات الخام الشمالية المتوقفة منذ مارس/آذار يعتمد على إعادة التفاوض على عقود تقاسم الإنتاج الحالية لتغييرها إلى نموذج تقاسم الأرباح. وقال محمد لرويترز "في حالة التوصل إلى اتفاق مع هذه الشركات لتغيير عقودها، سيتم بعد ذلك استئناف تصدير النفط عبر تركيا". أردف قائلا "نتوقع أن نتوصل إلى اتفاق مع الشركات. هذه الشركات ترغب في الاستمرار بالعمل في الإقليم وبدون أي مشاكل". وأضاف أن هذه العقود ستكون مماثلة للنموذج المستخدم في جولة التراخيص الخامسة للعراق مع شركة نفط الهلال ومقرها الإمارات. وأوقفت تركيا تصدير النفط البالغ 450 ألف برميل يوميا من شمال العراق في 25 مارس/آذار بعدما حكمت غرفة التجارة الدولية في قضية تحكيم. ويأمر الحكم تركيا بدفع تعويضات للعراق بقيمة 1.5 مليار دولار عن الأضرار التي لحقت به بسبب تصدير حكومة إقليم كردستان النفط بشكل غير مصرح به بين عامي 2014 و2018. كان وزير النفط العراقي حيان عبدالغني، قال إنه اقترح على حكومة إقليم كردستان وشركات النفط الأجنبية بالإقليم تعديل العقود القائمة إلى أخرى لتقسيم الأرباح. وأضاف الوزير أنه متفائل بالتوصل إلى اتفاق مع حكومة إقليم كردستان خلال الأيام المقبلة لاستئناف صادرات النفط، مشيرا إلى أن عقود مشاركة الإنتاج بإقليم كردستان غير مقبولة.    

Read more

لا بوادر لحل قريب للخلافات على رئاسة البرلمان العراقي

عربية:Draw كشفت أطراف سياسية عراقية مختلفة، اليوم الأحد، عن استمرار الخلافات حول اختيار رئيس جديد للبرلمان خلفاً لرئيسه السابق محمد الحلبوسي، الذي أقيل بقرار قضائي قبل أيام، مؤكدة وجود صعوبة في انتخاب رئيس جديد للبرلمان قبل انتخابات مجالس المحافظات، المأمول أن تجري في 18 ديسمبر/ كانون الأول المقبل. وأرجأ البرلمان العراقي، الأربعاء الماضي، جلسة انتخاب رئيس جديد له حتى إشعار آخر؛ بسبب عدم التوافق على المرشح الجديد للمنصب. وقال أنور العلواني، وهو عضو بارز في حزب "تقدم"، الذي يتزعمه رئيس البرلمان المقال ،إنّ مشاورات اختيار رئيس جديد للبرلمان، لم تتوصل إلى أي اتفاق حتى الآن بين الكتل والقوى المعنية بمسألة ترشيح الرئيس الجديد، مضيفاً أنه "تم تخويل رئيس حزب السيادة خميس الخنجر، ورئيس حزب تقدم محمد الحلبوسي لتقديم البديل، لكن لغاية اليوم لم يتم الاتفاق على اسم معين". ورجّح العلواني حسم الملف بعد انتخابات مجالس المحافظات المقرر إجراؤها في الثامن عشر من الشهر المقبل. من جانبه، قال النائب عن تحالف "الإطار التنسيقي"، سالم العنبكي، إنّ "الخلافات السياسية بين القوى السُّنية التي يفترض أنها تقدم المرشح ما زالت متواصلة"، مشيراً إلى أنه "لا اتفاق بهذا الشأن، ولا يوجد طرح اسم أي ترشيح بشكل رسمي، وكل ما يُتداوَل هو فقط تسريبات إعلامية بهدف جسّ النبض ليس إلا". وبيّن العنبكي أن قبل دخول جلسة التصويت على الرئيس الجديد، حتى لا يكون هناك صراع عميق ما بين الأطراف السياسية وانقسام في المواقف، ولهذا الإطار أجّل جلسة التصويت يوم الأربعاء الماضي، لحين الوصول إلى اتفاق سُني – سُني"، وفق قوله. وأضاف النائب عن "الإطار التنسيقي" أنّ "المؤشرات والمعطيات تؤكد صعوبة انتخاب رئيس جديد لمجلس النواب العراقي، خلال هذه الأيام، ولهذا حسم الملف سيؤجل إلى ما بعد انتخابات مجالس المحافظات، وربما هذا الملف سيكون ضمن أروقة التفاوض على تشكيل بعض الحكومات المحلية خصوصاً في المناطق الغربية". أوضحت مصادر سياسية مطلعة أنّ أبرز المرشحين لشغل منصب رئيس البرلمان العراقي هم سالم العيساوي، وشعلان الكريم، وعبد الكريم عبطان، وفلاح زيدان، ومزاحم الخياط، دون وجود أي اتفاق على تسمية أي واحد منهم. وقضت المحكمة الاتحادية في العراق، الأسبوع الماضي، بإنهاء عضوية الحلبوسي من البرلمان، على خلفية دعوى قضائية كان قد رفعها أحد البرلمانيين، اتهمه فيها بتزوير استقالته من البرلمان. المصدر: العربي الجديد

Read more

الحكومة الاتحادية تمنع المعلمين المضربين عن الدوام التوجه إلى بغداد والتظاهر في ساحة التحرير

عربية:Draw قال تدريسيون ومعلمون مضربون عن الدوام الرسمي في محافظة السليمانية والمناطق المحيطة بها، اليوم الأحد، إن السلطات الأمنية الاتحادية منعتهم من اجتياز نقاط التفتيش الفاصلة مع إقليم كوردستان من أجل التوجه إلى العاصمة بغداد والاحتجاج فيها. وقال عثمان كولبي وهو من أحد المعلمين المعترضين لـ Draw ،"أكثر من 1000 تدريسي ومعلم وموظف توجهوا من السليمانية الى بغداد غير أن السلطات الأمنية في سيطرة كركوك منعتهم من دخول المحافظة". وبحسب كولبي،" بالأمس حصلوا على موافقة وزير الداخلية العراقي، ليكون ذهابهم إلى بغداد بشكل سلس وبدون أي معوقات، ألا ان نقطة التفتيش في كركوك وهي نقطة (جيمن) أبلغوهم بأنهم وصلتهم برقية من بغداد تطالبهم بمنع اجتياز المعلمين للنقاط التفتيش الاتحادية". وأضاف،" أن منع دخول المعلمين والاساتذة والموظفين لم يقتصر على كركوك بل شمل قضاء خانقين، وطوز خورماتو وجميع نقاط التفتيش الاتحادية في المحافظات المحاذية للإقليم، مردفا بالقول: نحن الآن نتظاهر أمام نقاط التفتيش تلك، وأغلق المعلمين شارعي الذهاب والاياب قبل نقطة التفتيش". ويوم الجمعة الماضي قرر مجلس المعلمين المعترضين في السليمانية نقل الاحتجاجات الى العاصمة بغداد كرد فعل رافض على إعلان المجلس التربوي في المديرية العامة للتربية في المحافظة الذي طالب المعلمين بالعودة إلى المراكز التعليمية يوم الاثنين، وإنهاء مقاطعتهم للدوام الرسمي. ومنذ بدء العام الدراسي في إقليم كوردستان ولغاية الآن، يقاطع الكوادر التدريسية في محافظتي السليمانية وحلبجة الدوام الرسمي ويرفضون استئناف الدوام ما لم تستجب حكومة الإقليم لمطالبهم، التي تتضمن، توزيع الرواتب الشهرية في موعدها المحدد، واستئناف نظام ترفيعات الموظفين المتوقفة منذ أكثر من 8 سنوات، وحسم مصير الرواتب المدخرة ومرتبات الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الحالي، بالإضافة إلى تعيين المعلمين المعينين بالعقد منذ سنوات على الملاك الدائم.

Read more

All Contents are reserved by Draw media.
Developed by Smarthand