Draw Media

وزير منتمي للاتحاد الوطني الكوردستاني يستقيل من حكومة السوداني

عربية: Draw نزارأميدي، وزيرالبيئة العراقي المنتمي للاتحاد الوطني الكوردستاني، سيستقيل من منصبه ويتسلم مهام حزبية وسيكون مسؤول المكتب السياسي للاتحاد الوطني في العاصمة بغداد. بعد المؤتمر الخامس للاتحاد الوطني الكوردستاني، كان أميدي أحد أولئك الذين تم تسميتهم ليصبح عضوا في المكتب السياسي، لذلك كانت هناك أنباء عن استقالته من منصب وزير البيئة منذ ذلك الحين. ويأتي التعديل الوزاري للاتحاد الوطني الكوردستاني بعد خمسة أيام من الدورة السادسة من انتخابات برلمان كوردستان التي أجريت في 20 تشرين الاول من الشهر الجاري، ووفقا لمعلومات التي حصلت عليها Draw، يعتزم رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني، بافل طالباني، إجراء عدد من التغييرات الحزبية والحكومية الأخرى، خاصة وأن الاتحاد الوطني الكوردستاني يريد التحضير للانتخابات البرلمانية العراقية المزمع إجراؤها العام المقبل.

Read more

ثروة إيلون ماسك ترتفع 33.5 مليارات دولار في يوم واحد

عربيةDraw دفعت النتائج القوية لشركة تسلا الأمريكية للسيارات الكهربائية، الخميس، إلى نمو ثروة الملياردير الأميركي ورئيس تسلا إيلون ماسك، بمقدار 33.5 مليارات دولار في يوم واحد. وفي جلسة الخميس، صعد سهم شركة تسلا المدرج في وول ستريت بنسبة 22 بالمئة، لتستقر القيمة السوقية للشركة عند مستوى 836.1 مليار دولار، بزيادة 134 مليار دولار في جلسة الخميس فقط. جاء الصعود القوي لسهم تسلا بعد أن أعلنت الشركة عن ارتفاع ربحية السهم خلال الربع الثالث 2024، إلى 72 سنتا مقابل توقعات لمحللي وول ستريت بحدود 58 سنتا. تبع ذلك، إعلان ماسك، وهو أغنى رجل في العالم، بأن شركته تتوقع نموا في المبيعات خلال العام المقبل يتراوح بين 20 إلى 30 بالمئة، بسبب ارتفاع الطلب على سيارات من طراز Y و3 وسيارة سايبرترك. ووفق مؤشر بلومبرغ للمليارديرات، الجمعة، أضاف إيلون ماسك، 33.5 مليار دولار إلى صافي ثروته، في ختام جلسة الخميس، حيث سجلت أسهم تسلا أكبر مكاسب يومية لها منذ أكثر من عقد. وبحسب بيانات المؤشر، فإن مكاسب ماسك في الثروة هي ثالث أكبر مكاسبه على الإطلاق، ورفعت ثروته إلى 270.3 مليارات دولار، بفارق 61 مليار دولار عن صاحب المركز الثاني جيف بيزوس مؤسس ورئيس شركة أمازون.

Read more

تم غلق مكاتب منصة" حسابي" في السليمانية

عربية:Draw قرر المكتب السياسي والمجلس القيادي للاتحاد الوطني الكوردستاني، توطين رواتب موظفي إقليم كوردستان في المصارف الاتحادية ورفض مشروع حسابي وإغلاق جميع مكاتب منصة" حسابي" في المصارف الحكومية، في السليمانية.   في اجتماع الثلاثاء المنصرم، قرر المكتب السياسي للاتحاد الوطني"توطين الرواتب"، واليوم في اجتماع المجلس القيادي تم التأكيد على قرار المكتب السياسي، واحتل هذا الموضوع جزءا من نقاشات مجلس القيادة. وطلب من الأشخاص الذين فتحوا حسابات  في منصة حسابي تحويل بياناتهم إلى "التوطين"، ومنذ أيام قليلة بدأت الدوائر الحكومية في حدود السليمانية بملء استمارة "التوطين"لموظفيها.  يذكر أنه خلال الحملة الانتخابية، قال رئيس الاتحاد الوطني الكوردستاني، بافل طالباني،" أن منصة حسابي ليس "حسابي" بل حساب خاص بـ (مسرور بارزاني). ووفقا لقرار صادر عن المحكمة الاتحادية العراقية في 21 شباط/فبراير بشأن "توطين الرواتب"، يمكن لدوائر ووزارات حكومة إقليم كوردستان التعامل مباشرة مع وزارة المالية العراقية وتوطين رواتب موظفيها، بمعزل عن وزارة المالية في الإقليم ودون الرجوع إليها. من جانبها تقوم الصفحة الرسمية لمنصة "حسابي" منذ يومين،  بنشر صور تظهر موظفين في مدن" كلار والسليمانية وإدارة رابرين" وهم  يقومون بسحب رواتبهم بكل يسر وسهولة عبر منصة"حسابي".

Read more

كردستان العراق أمام امتحان معقّد لتشكيل حكومة جديدة

عربيةDraw أصبح إقليم كردستان العراق بعد تجاوزه عقبة إجراء انتخاباته البرلمانية، أمام امتحان مصيري آخر يتمثّل في تشكيل حكومة جديدة في ضوء نتائج الانتخابات التي أفضت إلى فوز الحزب الديمقراطي الكردستاني على منافسه المباشر الاتحاد الوطني الكردستاني، وهي عملية معقّدة يتعلّق بها استقرار الإقليم وحتّى وحدته. وتكمن صعوبة العملية في كون مشاركة الحزبين في الحكومة ضرورية بغض النظر عن إمكانية تحالف الحزب الفائز مع قوى أخرى حاصلة على مقاعد في البرلمان لتحقيق نصاب النصف زائد واحد من العدد الجملي لمقاعد المجلس البالغة مئة مقعد، والضروري لتشكيل الحكومة. ولن تستطيع حكومة لا يشارك فيها حزب الاتّحاد بقيادة بافل طالباني ابن الرئيس العراقي الراحل جلال طالباني بسط سلطانها على جميع مناطق الإقليم وتحديدا على السليمانية وحلبجة حيث يتركّز نفوذ حزب الاتحاد الذي يسيطر على المؤسسات هناك ويمتلك قواته الخاصّة من بيشمركة (جيش) وأسايش (شرطة). وتخشى دوائر سياسية عراقية أن يلجأ حزب طالباني إلى المكابرة وتعقيد عملية تشكيل حكومة جديدة في الإقليم وذلك بالرفع من سقف مطالباته وتقديم شروط تعجيزية للمشاركة في الحكومة. وتبرّر خشيتها بدخول عامل خارجي على الساحة السياسية في الإقليم متمثّل في الأحزاب والفصائل الشيعية الحليفة لإيران والحاكمة في الدولة الاتّحادية العراقية والتي وقفت بقوّة وراء حليفها حزب الاتّحاد الوطني على أمل تحويله إلى القوّة السياسية الأولى في الإقليم لأخذ مكان الحزب الديمقراطي في قيادته. وسهّلت تلك القوى النافذة في مؤسسات الدولة العراقية، بما فيها مؤسسة القضاء، تعديل قانون انتخابات برلمان الإقليم وطريقة إجرائها بتغيير عدد دوائرها وإسناد الإشراف عليها إلى مفوضية الانتخابات الاتحادية بدلا من نظيرتها المحلية، وتقليص عدد مقاعد الكوتا في البرلمان. وكانت مختلف تلك التغييرات مطلوبة من قبل حزب طالباني الذي أمل في أن تساعده على تحقيق نتائج انتخابية مختلفة عمّا حققه في انتخابات سابقة حتّى يتمكّن من تغيير مسار الحكم وهو الشعار الذي رفعه في حملته الانتخابية. ولم يحمل ظهور النتائج الأولية للانتخابات خيبة أمل لحزب الاتّحاد فقط وإنما أيضا لحلفائه العراقيين وحتّى لإيران التي كانت تأمل في أن تمدّ من خلاله نفوذها إلى كامل إقليم كردستان العراق وليس فقط إلى مناطق سيطرته المحاذية لأراضيها. وتوقّع السكرتير العام للحزب الشيوعي العراقي رائد فهمي أن تستغرق عملية تشكيل حكومة الإقليم وقتا طويلا وقد تفرض وضعا جديدا. وقال في حديث لوسائل إعلام محلية إن “اللهجة بين الحزبين الرئيسيين كانت حادة جدا خلال الحملة الانتخابية، وإذا بقي هذا الوضع فذلك يعني أن على الحزب الديمقراطي أن يبحث عن قوى أخرى للتحالف معها بدلا من الاتحاد الوطني”. وحذّر من أنه “إذا حدث ذلك فسوف تبرز مخاطر أخرى تُوسّع الفجوة بين السليمانية وأربيل ما سيقود إلى تصدع وتهشيم وحدة إدارة الإقليم”، منبها إلى أن ذلك “سيضعف موقف إقليم كردستان عراقيا وإقليميا وحتى دوليا”. والتزمت قيادات الحزب الديمقراطي، الذي يقوده السياسي الكردي المخضرم مسعود بارزاني، بعد ظهور النتائج الأولية بترويج خطاب معتدل وأظهرت انفتاحا على الشراكة والتعاون مع مختلف القوى السياسية في الإقليم لتشكيل حكومة جديدة، بينما حافظت قيادات الاتحاد على غموض موقفها وواصلت الترويج لفوزها في الانتخابات رغم أنّ الأرقام تظهر عكس ذلك. وقال حزب بارزاني على لسان مسؤول مكتبه التنظيمي في السليمانية وحلبجة علي حسين إنّه لا يرفع الفيتو في وجه أي حزب آخر، وإنّه لن يتردّد في ضمّ أي كيان سياسي مستعد لتنفيذ برنامج الحكومة الجديدة إلى تشكيلتها. وعلى الطرف المقابل تعمّد حزب طالباني الإبقاء على غموض موقفه من تشكيل حكومة جديدة في الإقليم، واكتفى في اجتماع تقييمي عقده تحت إشراف رئيسه بتجديد الحديث عن تغيير مسار الحكم، حاثّا أعضاء الاتحاد ومؤسساته على “الاستعداد من الآن بروح اتحادية عالية للانتخابات المقبلة في العراق وأن يقوموا بتعزيز انتصار حزبهم في العمليات الديمقراطية في كركوك وإقليم كردستان بانتصار أكبر في العراق". وتشعر عدّة جهات عراقية وحتى دولية بدقة المرحلة التي دخلها إقليم كردستان بعد الانتخابات، وتحثّ فرقاءه السياسيين على التعجيل بتشكيل حكومته الجديدة حفاظا على استقراره ووحدته. ودعت رئاسة جمهورية العراق الأطراف السياسية في الإقليم “إلى الجلوس إلى طاولة الحوار الوطني البنّاء، بهدف تشكيل حكومة الإقليم على أسس تضع خدمة الشعب في مقدمة أولوياتها، وتعمل على تعزيز عملية البناء والإعمار، ودعم الانتعاش الاقتصادي، وتحقيق التنمية المستدامة". كما حثت في بيان على “احترام نتائج الانتخابات وإرادة الشعب”، مؤكدة “دعمها لاستكمال المسار الدستوري والديمقراطي في إقليم كردستان، بما يعزز الوحدة الوطنية”. ويكتسي الحفاظ على استقرار إقليم كردستان العراق، كذلك، أهمية لدى العديد من الأطراف الدولية التي ترى في سلطاته شريكا مناسبا لها. وعلى هذه الخلفية دعت كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا إلى الإسراع في تشكيل حكومة جديدة للإقليم. وقالت السفيرة الأميركية لدى العراق ألينا رومانوسكي في بيان إن تشكيل الحكومة سيمهّد طريق إقليم كردستان لتعزيز مؤسساته الديمقراطية والارتقاء بحقوق الإنسان والتنمية الاقتصادية وتعزيز صمود الإقليم. وكتب السفير الفرنسي في العراق باتريك دوريل على حسابه في فيسبوك “ترحب السفارة الفرنسية بإجراء انتخابات قانونية في إقليم كردستان”، واصفا الخطوة بالمهمة للإقليم والعراق ككل. ورحبت القنصلية البريطانية العامة في أربيل من جهتها بإجراء الانتخابات. وقالت عبر وسائل التواصل الاجتماعي إنّ “الإقبال الكبير على الانتخابات هو رسالة قوية لدعم استعادة الديمقراطية”. وأضافت “نتطلع إلى استئناف البرلمان عمله وتشكيل حكومة في أقرب وقت ممكن”. المصدر: صحيفة العرب

Read more

الهجوم على "توساش" بالعاصمة التركية يخلف أربعة قتلى و14 جريحاً

عربية:Draw قتل أربعة أشخاص وأصيب 14 آخرون في هجوم وصفه المسؤولون الأتراك بـ"الإرهابي" استهدف شركة صناعات الطيران والفضاء التركية (توساش) بالعاصمة أنقرة، وفق حصيلة رسمية أعلنتها السلطات. ونفذ "مجهولون" هجوماً مسلحاً استهدف شركة صناعات الطيران والفضاء بمنطقة كهرمانكازان في أنقرة، في حين قال مكتب المدعي العام في أنقرة بإنه بدأ تحقيقاً في "الهجوم الإرهابي". وعقب الهجوم، سُمعت انفجارات وطلقات نارية في منشآت الشركة، وتم إرسال قوات الأمن ورجال الإطفاء والفرق الطبية إلى المنطقة، وفقاً لوكالة الأناضول. وأوردت الوكالة بياناً صادراً عن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، ذكر فيه أنه يدين "الهجوم الإرهابي" على توساش الذي أسفر عن سقوط أربعة قتلى و14 جريحاً". إلى ذلك، قال نائب الرئيس الترطي جودت يلماز، في بيان: "أدين الهجوم الإرهابي الغادر على حرم شركة صناعات الطيران التركية (TUSAŞ) في أنقرة كهرمانكازان(..) قواتنا الأمنية تدخلت في الحادث منذ اللحظة الأولى للهجوم، وبدأ مكتب المدعي العام في أنقرة تحقيقًا قضائيأًفي ذلك". وأضاف أن "الهجوم الإرهابي الغادر" استهدفت "إنجازات تركيا في مجال صناعة الدفاع"، مردفاً القول إنه "ومع ذلك، يجب أن نعلم أن هذه الهجمات لن تكون قادرة على ردع صناعتنا الدفاعية (..) معركتنا القوية والحازمة ضد الإرهاب والمنظمات الإرهابية ستستمر". في غضون ذلك، قال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته:"نحن نقف إلى جانب حليفتنا في الناتو تركيا، وندين بشدة جميع أشكال الإرهاب". كما أدان الأمين العام للأمم المتحدة أنتونيو غوتيريش الهجوم. ولم تعلن أي جهة على الفور مسؤوليتها عن الهجوم، فيما ذكر المركز التركي لمكافحة التضليل أنه "لا ينبغي الاعتماد على الادعاءات التي لا أساس لها(..) خذوا بعين الاعتبار تصريحات المصادر الرسمية". وكان وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا، أعلن تحييد "إرهابيين" اثنين نفذا الهجوم على شركة صناعات الطيران والفضاء التركية "توساش" في العاصمة أنقرة.وأشار إلى مقتل 3 أشخاص وإصابة 14 آخرين جراء الهجوم، قبل أن يزيد عدد القتلى إلى أربعة أشخاص.

Read more

نسبة المشاركة في الدورة السادسة لانتخابات برلمان كوردستان بلغت 55 %، وليس 72 %

عربية:Draw بلغت نسبة المشاركة في الدورة السادسة لانتخابات برلمان كوردستان 55 %، وليس 72 %.ووفقا لبيانات سابقة من مفوضية الانتخابات العراقية، كان عدد الذين يحق لهم التصويت في إقليم كوردستان(3 ملايين و 789 الف و360) شخصا، لكن أولئك الذين حصلوا على بطاقات اقتراع بيومترية كانوا( 2 مليون و899 الف و 578) شخصا يمكنهم التصويت في الدورة السادسة. أصدرت مفوضية الانتخابات نسبة إقبال الناخبين لأولئك الذين حصلوا على البطاقات الانتخابية وفق المقايس البيومترية،وليس أولئك الذين يحق لهم التصويت.وبذلك تكون النسبة التي نشرتها المفوضية (2 مليون و87 الف و972) ناخبا من أصل ( 2 مليون و 899 الف و578) ناخبا بنسبة (72٪) إذا تم استبعاد إجمالي عدد الناخبين من أولئك الذين يحق لهم التصويت،( 2 مليون و87 الف و 972) ناخبا من أصل (3 ملايين و798 الف و 360) ناخبا، ستكون النسبة (55%).  

Read more

خلاصة انتخابات كردستان العراق: لا تغيير لمسار الحكم

عربية:Draw أظهرت النتائج الأولية لانتخابات برلمان إقليم كردستان العراق التي أجريت الأحد تقدم الحزب الديمقراطي الكردستاني بقيادة السياسي الكردي المخضرم مسعود بارزاني على منافسيه في عدد المقاعد البرلمانية المتحصّل عليها، ليحافظ بذلك على مكانته في قيادة السلطة بالإقليم، مسقطا شعار تغيير مسار الحكم الذي رفعه طوال الحملة الانتخابية منافسه الأول وغريمه التاريخي حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بقيادة بافل طالباني نجل الرئيس العراقي الأسبق جلال طالباني. كما أسقطت النتائج فرضية صعود السياسي المنشق عن حزب الاتحاد لاهور شيخ جنكي كزعيم لقوة سياسية ثالثة جديدة متمثلة في حزبه المؤسَّس حديثا جبهة الشعب، بينما كرّست حراكَ الجيل الجديد بقيادة رجل الأعمال ساشوار عبدالواحد كقوة ثالثة منافسة للحزبين الكبيرين الديمقراطي والاتحاد. كما كرّست النتائج التراجع الكبير والثابت لحركة التغيير “غوران” التي تهاوت مكانتها بعد أن كانت في سنوات سابقة قد تجاوزت حزب طالباني الذي انشق عنه زعيمها الراحل نوشيروان مصطفى وقفزت إلى مرتبة القوة السياسية الثانية في الإقليم. ومن مجموع المقاعد المئة لبرلمان الإقليم حصل الحزب الديمقراطي، بحسب نتائج أولية على تسعة وثلاثين مقعدا، وحصل حزب الاتحاد على ثلاثة وعشرين، وحراك الجيل الجديد على خمسة عشر، بينما لم تحصل جبهة الشعب سوى على مقعدين وحركة التغيير على مقعد واحد. خالفت الانتخابات الأجواء المتوتّرة التي ميزت المسار الطويل نحو إجرائها والذي امتد لسنتين بسبب تأجيلها المتكرّر وطبعت الحملة الانتخابية بسبب الخطاب الناري للحزبين الديمقراطي والاتحاد الوطني. وجرى الاستحقاق بهدوء وسلاسة. كما خالفت التوقعات بتسجيل عزوف انتخابي قياسي، محقّقة نسبة مشاركة مرتفعة في الاقتراع بلغت اثنين وسبعين في المئة. وتعني النتائج التي أسفرت عنها الانتخابات عدم حدوث تغييرات تذكر على الوضع السياسي في إقليم كردستان العراق حيث احتفظ الحزب الديمقراطي بمكانته التي تخوّل له العودة مجدّدا إلى قيادة سلطات الحكم الذاتي في الإقليم، بينما احتفظ حزب الاتحاد الوطني بمكانة الشريك الأول له، بعد أن كانت قيادته قد أعلنت طموحها نحو القفز بالحزب إلى المرتبة الأولى رافعة شعار تغيير مسار الحكم. ولا ينفي تقدّم الحزب الديمقراطي ضرورة التفاهم مع قوى أخرى لبلوغ النصاب المطلوب والتمكّن من تشكيل الحكومة الأمر الذي سيفرض عليه تقديم تنازلات سيتم لاحقا تحديدها في ضوء مطالب الشركاء، وكذلك في ضوء الوضع العام في الإقليم وعموم العراق. ويترأس الحزب الديمقراطي منذ سنوات حكومة إقليم كردستان العراق ممثلا بالقيادي في الحزب مسرور بارزاني، بينما يتولّى ابن عمّه نيجيرفان بارزاني منصب رئيس الإقليم. ولا يستبعد مراقبون أن يضطر الحزب مستقبلا للتنازل عن أحد المنصبين لحزب الاتحاد الوطني تحت ضغوط قوى عراقية حليفة للأخير وتستطيع الضغط على سلطات الإقليم باستخدام الورقة المالية بما في ذلك مسألة رواتب الموظفين المحليين. ويفتح استكمال المعركة الانتخابية، على معركة أهم تتمثّل في تشكيل حكومة جديدة للإقليم وهي عملية تمرّ حتما عبر سلسلة من التفاهمات حول تشكيل التحالفات والتوصّل إلى اتفاقات بشأن توزيع المناصب والمسؤوليات. وتظهر التجارب الانتخابية التي أجريت في العراق ككل منذ ما بعد سنة 2003 وجود تعقيدات تعقب كل استحقاق انتخابي وتؤدّي في الغالب إلى تأخير في ترتيب شؤون السلطة بسبب التنافس الشديد على مناصبها واستسهال نثر التحالفات وإعادة تشكيلها على أسس مصلحية خالصة لا علاقة لها بالمبادئ والأفكار والبرامج. ومثّلت الانتخابات المحلية التي أجريت في العراق أواخر السنة الماضية نموذجا عن التعطيل الذي يتسبب فيه تنافس القوى السياسية على المناصب. وكان الحزبان الرئيسيان في كردستان العراق جزءا من المعركة الانتخابات في المحافظات العراقية وقد قاد انخراطهما إلى جانب قوى أخرى عربية وتركمانية في التنافس على قيادة الحكومة المحلية في كركوك إلى تأخير كبير في تشكيل تلك الحكومة تجاوز الثمانية أشهر بعد إجراء الانتخابات. ولم تنتظر دوائر سياسية كردية إعلان المفوضية العليا المستقلة للانتخابات عن النتائج الرسمية حتى شرعت في الحديث تشكيل الحكومة الجديدة وما تتطلّبه من تفاهمات. ورصد المتابعون لشؤون الإقليم تراجعا عن حدّة الخطاب السياسي الذي طبع الحملات الانتخابية وميلا إلى الهدوء والواقعية خصوصا من قبل قيادات الحزب الديمقراطي الذين آثروا التكلّم بلسان رجال الدولة بما يناسب المسؤوليات التي تخوّل النتائج الانتخابية لحزبهم القيام بها على رأس هرم السلطة في الإقليم وفي أبرز مفاصل مؤسسات الحكم. وقال نيجيرفان بارزاني أثناء إدلائه بصوته في الانتخابات “سنجلس معا بعد انتهاء الانتخابات ونشكل الحكومة خدمة لإقليم كردستان بأسرع وقت”. وكتب العضو البارز في الحزب الديمقراطي الكردستاني هوشيار زيباري الذي سبق له أن شغل منصبي وزير للمالية والخارجية في الحكومة الاتحادية العراقية عبر حسابه في منصّة إكس “مرة أخرى فاز الحزب الديمقراطي الكردستاني في انتخابات إقليم كردستان العراق في عملية ديمقراطية حرة ونزيهة وسلسة”، مضيفا “من المؤكد أن هناك حاجة إلى ائتلاف لتشكيل الحكومة المقبلة”. ويتطلّب تشكيل الحكومة الوصول إلى نسبة خمسين زائد واحد من مجموع مقاعد البرلمان وهو أمر غير متاح لأي حزب بمفرده، رغم امتلاك الحزب الديمقراطي أسبقية على منافسيه نظرا لكون عدد مقاعده في البرلمان يقرّبه من بلوغ ذلك السقف. وسيتوقّف الأمر على معرفة توجّه أصحاب مقاعد الكوتا الخمسة المخصصة للأقليات وإن كانوا داعمين لحزب بارزاني، كما سيتوقّف على قدرة الحزب على استمالة قوى متحصلة على مقاعد للتحالف معها. وقال صبحي المندلاوي عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني إنّ الأخير “تفوق على باقي الأحزاب من حيث عدد الأصوات في انتخابات برلمان إقليم كردستان وفق النتائج الأولية”، مضيفا في تصريحات لوسائل إعلام محلية أنّ “المرحلة المقبلة ستشهد تحالف الحزب مع أطراف أخرى داخل الإقليم من أجل تشكيل الحكومة الجديدة”. وعلى الطرف المقابل لفت برهان الشيخ رؤوف القيادي في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني أن أيا من الكتل السياسية في الإقليم بما فيها الحزب الديمقراطي لم تحصل على نسبة خمسين زائد واحد وبالتالي لا يمكن لأي كتلة أن تمضي في عملية تشكيل الحكومة بمفردها. ونقلت عنه وسائل إعلام محلية قوله “هناك حاجة لإجراء مفاوضات بين الأحزاب السياسية الفائزة بعد الإعلان عن النتائج النهائية للانتخابات من أجل رسم الخارطة السياسية الجديدة للإقليم للمضي بتشكيل الحكومة”، متوقّعا أن تكون “المباحثات والمفاوضات صعبة بين الأطراف السياسية الفائزة". واعتبر رؤوف أن حزب الاتحاد رغم حصوله على المرتبة الثانية بعد الحزب الديمقراطي “لكن وضعه من حيث عدد المقاعد أفضل من السابق”. كما ذهب عضو الاتحاد محمود خوشناو في ذات الاتجاه معتبرا أنّ “حزب الاتحاد الوطني وحراك الجيل الجديد والعدل الاسلامية وحركة التغيير لديها وجهات نظر متقاربة”، في إشارة إلى إمكانية تحالفها. لكنّ خوشناو أقرّ بأنّ المفاوضات بين الأحزاب الفائزة في الانتخابات ستكون صعبة حيث لن يتمكن أي حزب من تشكيل الحكومة بمفرده من دون التحالف مع باقي الأطراف، وهو ما سيشكل صعوبة في مرحلة ما قبل ولادة الحكومة الجديدة في الإقليم. المصدر: صحيفة العرب

Read more

خطة إسرائيل للرد على إيران جاهزة.. ومنازل مسؤوليها ضمن الأهداف

عربيةDraw: قالت القناة العبرية "14"، أن الخطة الإسرائيلية للرد على الهجوم الإيراني الصاروخي، صارت جاهزة، قد تتضمن مهاجمة منازل مسؤولين إيرانيين، رداً على "محاولة اغتيال" رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بطائرة مسيرة أطلقها "حزب الله" على منزله، شمالي إسرائيل، قبل أيام. وذكرت القناة أن الجيش الإسرائيلي وجهاز المخابرات الخارجية ""، قدّما لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، ووزير دفاعه يوآف غالانت، خطة الرد على الهجوم الصاروخي الذي شنته إيران مطلع الشهر الجاري. وقالت إن الخطة التي لا يعرف تفاصيلها إلا عدد قليل من المسؤولين، تتضمن خيارات واسعة لمهاجمتها، بما في ذلك المنشآت  والنفطية، وأهداف عسكرية وحكومية، إضافة لمنازل المسؤولين الإيرانيين، كأهداف "اختيارية" ردا على قصف منزل نتنياهو في قيساريا قرب حيفا. وبيّن التقرير أن طياري سلاح الجو الذين سيشاركون في الهجوم على إيران، سيعرفون التفاصيل والأهداف قبل وقت قصير من تنفيذ العملية. أشارت القناة العبرية إلى أن الهجوم قد يشمل مشاركة طائرات مقاتلة وطائرات تزود بالوقود، إضافة إلى احتمالية استخدام صواريخ بعيدة المدى. السبت الماضي تعرض منزل لاستهداف من قبل طائرة مسيرة، وقالت طهران في وقت لاحق إن "حزب الله" من أطلقها، وذلك بعد أن حمّل رئيس الوزراء الإسرائيلي إيران ومن وصفهم بوكلائها المسؤولية. وتوعد نتنياهو بالرد، علما أنه وزوجته لم يكونا في المنزل لحظة الهجوم. وأطلقت إيران حوالي 200 صاروخ باتّجاه إسرائيل في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول ردا على مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية في طهران والأمين العام لـ"حزب الله" حسن نصرالله وجنرال إيراني في ضاحية بيروت الجنوبية. وساعدت سفن وطائرات حربية أمريكية في الدفاع عن إسرائيل في وجه الهجمات الإيرانية. وتوعدت إسرائيل بـ"رد فتاك وقوي" على إيران، في وقت أعلن الرئيس الأمريكي جو بايدن أنه لا يؤيد مهاجمة أهداف نووية أو نفطية. وأعلنت الولايات المتحدة قبل أيام نشر نظام "ثاد" المضاد للصواريخ في إسرائيل، لمساعدة حليفتها على التصدي للصواريخ قبيل الرد المرتقب على إيران.بينما قالت إيران مرارا إنها مستعدة لرد "حازم" إذا تعرضت لهجوم من إسرائيل. المصدر: وكالات  

Read more

خسرت ثلاثة أحزاب 20 مقعدا،وارتفع رصید ثلاثة أحزاب بنحو 13 مقعدا

عربية:Draw خسرت ثلاثة أحزاب 20 مقعدا، وارتفع رصید ثلاثة أحزاب بنحو 13 مقعدا، ارتفع حجم أصوات الحزب الدیمقراطي الكوردستاتي ولكن انخفض عدد مقاعده، وأنخفض حجم أصوات ومقاعد حركة التغيير وجماعة العدل الكوردستانية، وأرتفع حجم أصوات وعدد مقاعد الاتحاد الوطني حراك الجيل الجديد والاتحاد الأسلامي في هذه الانتخابات.      ارتفع حجم أصوات الحزب الديمقراطي الكوردستاني وأنخفض عدد مقاعده: أرتفع حجم أصوات الحزب الديمقراطي الكوردستاني بنحو( 200 )ألف صوت (بما في ذلك الاقتراع الخاص)، لكن عدد مقاعده انخفض من( 45 إلى 40) مقعدا،أي بنحو 5 مقاعد. ارتفع حجم أصوات وعدد مقاعد الاتحاد الوطني الكوردستاني:  ارتفع حجم أصوات الاتحاد الوطني الكوردستاني في هذه الانتخابات بنحو( 200) الف صوت وأرتفع عدد مقاعده من( 21 إلى 24 ) مقعدا، أي بنحو (3) مقاعد. ارتفع حجم أصوات ومقاعد حراك الجيل الجديد في هذه الانتخابات:  ارتفع مقاعد حراك الجيل الجديد في هذه الانتخابات بنحو (8) مقاعد، حيث حصل وفق النتائج الأولية على ( 16) مقعدا، وكان قد حصل في الانتخابات السابقة عام 2018 على (8) مقاعد. ارتفع حجم أصوات ومقاعد الاتحاد الأسلامي الكوردستاني: كان للاتحاد الإسلامي الكوردستاني (5) مقاعد في الانتخابات الأخيرة الدورة الخامسة لبرلمان كوردستان ، ولكن  ارتفع  عدد مقاعده في هذه الانتخابات إلى (7) مقاعد انخفض حجم أصوات ومقاعد جماعة العدل الكوردستانية:  حصلت جماعة العدل الكوردستانية في الانتخابات الماضية على (7) مقاعد، لكن أنخفض عدد مقاعدها في هذه الانتخابات إلى (3) مقاعد، أي أنها خسرت (4) مقاعد.   انخفض حجم أصوات ومقاعد حركة التغيير:  حصلت حركة التغيير في انتخابات الدورة السابقة على (12) مقعدا، و خسرت في هذه الانتخابات التي جرت يوم أمس 20 أكتوبر(11) مقعدا وحصلت على مقعد واحد فقط.

Read more

وفاة أول وزير للثروات الطبيعة في حكومة إقليم كوردستان

عربيةDraw:  توفي وزير الموارد الطبيعية السابق في حكومة إقليم كوردستان، آشتي هورامي، بالتزامن مع انتخابات الدورة السادسة لبرلمان كوردستان عن عمر ناهز 76 عاما، بعد خضوعه لعملية جراحية، ولد هورامي في عام 1948 وحصل على درجة البكالوريوس في النفط من جامعة بغداد عام 1971 وعمل لاحقا كمهندس في شركة النفط العراقية في البصرة. ومنذ تشكيل وزارة الموارد الطبيعية في عام 2005 ،تولى هورامي منصب الوزير لمدة 14 عاما، بعد تنحيه عن المنصب تسلم الوزارة شخص واحد فقط ولمدة عام ونصف، ومنذ ذلك الحين لم يتم شغل منصبه. عاد هورامي إلى إقليم كوردستان من لندن  بطلب من الرئيس العراقي السابق برهم صالح، وعرض عليه منصب وزير الموارد الطبيعية، لكنه أصبح فيما بعد أحد أصدقاء نيجيرفان بارزاني المقربين.  أدت حقبة أشتي هورامي، كوزير للموارد الطبيعية لمدة 14 عاما إلى السيطرة الكاملة على قطاع النفط وكان من المستحيل إدارة الوزارة بدونه. خلال زمن هورامي، واجه قطاع النفط في إقليم كوردستان عددا من الشكاوى القانونية، كان أبرزها شكوى وزارة النفط العراقية في محكمة التحكيم الدولية في باريس بشأن تصدير نفط إقليم كوردستان عبر أنبوب النفط العراقي التركي إلى ميناء جيهان التركي، ونتيجة لذلك توقف ضخ نفط كوردستان بشكل نهائي منذ25 مارس 2023. ومن أبرز التعليقات التي كانت دائما تطلق على آشتي هورامي أنه "أبقى وزارة الثروات الطبيعية في حقيبته"، في إشارة إلى أن وزارة الموارد الطبيعية لم يكن لديها مبنى، ولم يكن الوزير دائم البقاء في كوردستان وكان في الغالب يدير ملف الإقليم النفطي من الخارج، ما جعل من الصعب مراقبة وزارة الموارد الطبيعية من قبل البرلمانيين، ولهذا السبب اتهم بعدم الشفافية في إدارة الملف النفطي. وكان الاتفاق الأبرز الذي تم التوصل إليه خلال حقبة وزارة هورامي، هو اتفاق الطاقة لمدة 50 عاما بين إقليم كوردستان وتركيا، وهو اتفاق رفضت الأحزاب السياسية حتى الآن الخوض فيه. بعد تركه منصب وزير الثروات الطبيعة في تموز 2019، عمل آشتي هورامي، لفترة كمساعد لرئيس الوزراء مسرور بارزاني من لندن، في مبنى مجاور للسفارة الإسرائيلية وفي منطقة خلف قصر(باكنغهام) وكان هناك عدد من الموظفين التابعين لوزارة الثروات الطبيعة أيضا يعملون داخل المبنى وكان هناك أيضا مستشار لحكومة إقليم كوردستان وهو(مايكل هاورد) الذي كان يتقاضى راتبا من حكومة الإقليم قدره (40) الف دولار شهريا، وقد حضر هوارمي، عدد من اجتماعات حكومة إقليم كوردستان عبر الإنترنت بعد تنحي آشتي هورامي عن منصب الوزير، امتلكت وزارة الموارد الطبيعية أول مبنى لها في عهد حكومة مسرور بارزاني، حيث كان يقع المبنى بالقرب من بنك كوردستان في أربيل، ولكن عندما ترك نيجيرفان بارزاني منصب رئاسة الوزراء، حول المبنى إلى مقر لرئاسة إقليم كوردستان وأصبحت وزارة الموارد الطبيعية مرة أخرى بلا مبنى. بعد آشتي هورامي، شغل شخص واحد فقط منصب وزير الموارد الطبيعية، وهو (كمال الأتروشي)، الذي شغل المنصب لمدة عام ونصف فقط وأستقال في ضروف غامضة.

Read more

بلغت الأصوات الملغاة والباطلة في الاقتراع الخاص(26) الف صوت، بنسبة (19%)

عربية:Draw من بين (165) الف صوت تم الإدلاء بها وفرزت حتى الأن، كان (138,724 )صوتا صحيحا، و( 26,644 )صوتا لاغيا وباطلا بنسبة (19%)، و حصل الحزب الديمقراطي الكوردستاني على (39%)، والاتحاد الوطني الكوردستاني (24 %) والجيل الجديد (6 %) حصلوا على التصويت. في الاقتراع الخاص، كان( 215,960 ) شخصا لهم حق التصويت، وبلغت نسبة إقبال الناخبين ( 97٪)، أي إن ( 208,521 ) شخصا صوتوا، على النحو التالي: في دائرة اربيل - كان (89,791 ) شخصا مؤهلين للتصويت في الاقتراع الخاص خاصة (97٪) و (87,513) صوتوا. في دائرة السليمانية - كان ( 78,661 )شخصا مؤهلين للتصويت في الاقتراع الخاص، بنسبة (97٪) وصوت (76,501). في دائرة دهوك – كان( 40,956) شخصا مؤهلين للتصويت في الاقتراع الخاص، بنسبة (98٪) وصوت ( 40,206). في دائرة حلبجة - كان(952) شخصا، يحق لهالتصويت بالاقتراع الخاص، بنسبة (96٪)  وأدلى  (917 ) ناخبا بصوته. وجاءت أصوات القوائم في الدوائر الانتخابية الأربع لإقليم كوردستان على النحو التالي: من بين ( 165,000) تم الإدلاء بها التي فرزت حتى الأن، كان( 138,724 )صوتا صحيحا، و( 26,644 ) صوتا لاغيا وباطلا بنسبة (19 %)، الحزب الديمقراطي الكوردستاني:(64،585 ) صوتا، حصل على( 39%) من الأصوات الاتحاد الوطني الكردستاني: (39،823 ) صوتا، حصل على ( %24 ) من الأصوات حراك الجيل الجديد: (9034 ) صوتا، حصل على( 6%) من الأصوات الاتحاد الأسلامي الكوردستاني: (2384) صوتا، حصل على ( 1%) من الأصوات تيار الموقف الوطني: ( 2037) صوتا، حصل على  (1%)من الأصوات جماعة العدل الكوردستانية: (1979) صوتا، حصلت على ( 1%) من الأصوات الجبهة الشعب:( 1869) صوتا، حصلت على ( 1%) من الأصوات حركة التغيير:( 450) صوتا، حصلت على  (0.3٪) من الأصوات.

Read more

مرشحوا الكوتا حصلوا على أكثر الأصوات في الاقتراع الخاص

عربية:Draw في الاقتراع الخاص، حصل مرشح كوتا(التركمان والمسيحيون) على أكبر عدد من الأصوات في الاقتراع الخاص، وكان مرشح أمين عام حركة بابليون ريان الكلداني هو الأول. وفقا للأصوات التي فرزت، فإن أكبر عدد من الأصوات التي أدلى بها المرشحون حتى الآن.حصل عليها مرشح حركة بابليون في دائرة السليمانية (دانا أمانج) حيث، حصل نحو( 4000) صوت، وهو أعلى الأصوات، خاصة في منطقة شاربازير، وحتى لم يصل أي مرشح من الاتحاد الوطني الكوردستاني في السليمانية إلى( 2000)صوت. وحصل نجدت نوري، مرشح التركمان في دائرة السليمانية، على أعلى عدد من الأصوات التركمانية، حيث حصل على أكثر من (3000) صوت، ويبدو أنه سيفوز بمقعد كوتا التركمان في السليمانية. وحصلت منى قهوجي، وهي مرشحة تركمانية، على أكبر عدد من الأصوات بين المرشحين في منطقة بالاكاياتي في اربيل وحصل جيمس هاسدو هيدو، وهو مسيحي من دائرة دهوك، على أكبر عدد من الأصوات في الاقتراع الخاص في دائرة دهوك. وبناء على ذلك، حصل مرشح ريان الكلداني في دائرة السليمانية على أكبر عدد من الأصوات وفي دائرة أربيل يتنافس مرشح الكلداني، الذي حصل (674) صوتا، على مقعد آخر مسيحي في المحافظة.  

Read more

ملفات حرجة في مباحثات إردوغان وبارزاني بأنقرة

عربية:Draw أجرى رئيس إقليم كردستان العراق نيجرفان بارزاني زيارة لتركيا، في توقيت دقيق بالنسبة لأنقرة وأربيل، إضافة إلى الوضع الإقليمي المتوتر، في ظل توسيع إسرائيل نطاق الحرب في المنطقة. وقبل أن يلتقي بارزاني الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، عقد لقاء مع وزير الخارجية هاكان فيدان، ورئيس المخابرات إبراهيم كالين، اللذين حضرا أيضاً لقاءه مع إردوغان، إلى جانب كبير مستشاريه للشؤون السياسية والأمنية، عاكف سردار كليتش. وكتب بارزاني على حسابه في «إكس»: «كان لقاءً مثمراً آخر مع صديقي وزير الخارجية هاكان فيدان، والسيد إبراهيم كالين، في أنقرة. تبادلنا وجهات النظر حول مجموعة متنوعة من القضايا ذات الاهتمام المشترك». وبحسب بيان رئاسة دائرة الاتصال بالرئاسة التركية، تم خلال لقاء إردوغان وبارزاني الذي عُقِد بالقصر الرئاسي في أنقرة، الأربعاء، بحث العلاقات بين أنقرة وأربيل وقضايا الأمن الإقليمي والطاقة. وتطرقت المباحثات إلى علاقات تركيا مع بغداد وأربيل والتطورات في المنطقة، في ظل التصعيد الإسرائيلي وتأثير الحرب بين إسرائيل و«حزب الله» في لبنان على العراق ودول أخرى. انتخابات أربيل والتصعيد الإسرائيلي جاءت زيارة بارزاني إلى أنقرة أيضاً في وقت تتزايد فيه الإشارات حول عملية جديدة لحل المشكلة الكردية في تركيا، كما جاءت قبل أيام قليلة من الانتخابات البرلمانية في كردستان العراق، الأحد المقبل، التي سبق تأجيلها لمدة عامين. وبحسب بيان الرئاسة التركية، أعرب إردوغان عن أمله في إجراء الانتخابات بـ«سلام وتفاهم شامل»، وحذر، في معرض تعبيره عن أفكاره بشأن حرب إسرائيل و«حماس» في غزة وامتدادها إلى لبنان، من أن «هناك خطراً من أن يؤدي العدوان الإسرائيلي المتزايد إلى تحويل المنطقة إلى منطقة حرب شاملة، وأن تركيا تولي أهمية كبيرة للاستقرار وأمن المنطقة برمتها، وأنه يقدر الجهود التي تبذلها السلطات العراقية لإبعاد البلاد عن الصراع". وأشار إردوغان إلى أن مشروع «طريق التنمية» العراقي سيساهم في دعم حكومة إقليم كردستان، وكذلك المنطقة بأكملها، كما أن التعاون من أجل القضاء الدائم على التهديد الإرهابي لحزب العمال الكردستاني يجب أن يستمر بتصميم. وكان آخر لقاء جمع إردوغان وبارزاني خلال زيارة الرئيس التركي لأربيل، في أبريل (نيسان) الماضي. وقالت مصادر تركية إن بارزاني كان يرغب في رد الزيارة منذ فترة، إلا أن رحلته إلى أنقرة تأجلت بسبب الأجندة الإقليمية، والانتخابات في كردستان. وترى تركيا أن استقرار العراق يشكل أهمية بالغة بالنسبة لمستقبل المنطقة، وتهدف إلى تحسين علاقاتها مع بغداد في هذا السياق، وتولي أهمية كبيرة للتغلب على المشكلات بين الحكومة المركزية في بغداد وحكومة أربيل، التي باتت تتمتع بعلاقات وثيقة معها، وتعمق تعاونها معها في مثلث الأمن والاقتصاد والطاقة. وقالت مصادر تركية لـ«الشرق الأوسط» إن هذه القضايا نوقشت بعمق في الاجتماع بين بارزاني ووزير الخارجية ورئيس المخابرات التركيين، وكذلك خلال اللقاء مع إردوغان، وتم التركيز على الخطوات التي يمكن اتخاذها في المستقبل. وكان التعاون الأمني، خصوصاً في مكافحة حزب العمال الكردستاني، من البنود ذات الأولوية على جدول الأعمال خلال مباحثات بارزاني في أنقرة. اتخذت أنقرة وبغداد خطوات مهمة في «الحرب ضد الإرهاب»، على مدار العام الماضي، عبر جولات من المباحثات الأمنية والاقتصادية، تُوّجت خلال زيارة إردوغان لبغداد في أبريل الماضي، إذ قررتا العمل معاً ضد عناصر حزب العمال الكردستاني التي لا تزال موجودة في شمال العراق. وتطور التعاون إلى الاتفاق، في أغسطس (آب) الماضي، على إنشاء مركز تنسيق عسكري في بغداد، واستخدام قاعدة بعشيقة، التي كانت تحت سيطرة القوات المسلحة التركية لسنوات طويلة، كمركز تدريب تركي عراقي مشترك. وأنشأت بغداد 20 موقعاً متقدماً في شمال العراق بمناطق قريبة من الحدود التركية في الفترة الأخيرة. وأعلنت وزارة الدفاع التركية أنها ستستكمل عملية المخلب - القفل المستمرة في شمال العراق منذ عام 2022. وسيتم تقييم مستقبلها في نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، بحسب وزير الدفاع التركي، يشار غولر. وتشيد أنقرة بالمستوى الذي وصل إليه التعاون مع بغداد وأربيل في مجال الأمن، وهو ما يخدم مشروع «طريق التنمية» الهادف إلى إنشاء ممر تجاري مهم عالمياً يربط العراق ودول الخليج بتركيا، ثم أوروبا عبر الطرق السريعة والسكك الحديدية. وعلى مدى عام ونصف العام، كان أحد أهم بنود جدول أعمال المحادثات على خط أنقرة - أربيل - بغداد إعادة تشغيل خط أنابيب البترول كركوك - يمورتاليك، ونوقشت آخر تطورات هذه القضية خلال لقاء إردوغان وبارزاني في أنقرة. وسبق أن أبلغت تركيا العراق بأنها مستعدة لإعادة تشغيل خط الأنابيب، لكن المشكلات المستمرة بين بغداد وأربيل تؤخر هذه الخطوة، وتسعى أنقرة إلى تقريب المواقف وحل هذه المشكلات. زيارة بارزاني لأنقرة جاءت أيضاً في وقت تشهد فيه السياسة الداخلية التركية تدفق إشارات مفادها أن الحكومة يمكن أن تبدأ «عملية حل» جديدة للمشكلة الكردية. مشكلة أكراد تركيا وبدأت هذه الإشارات تتوالى عقب مصافحة رئيس حزب الحركة القومية دولت بهشلي «التاريخية المفاجئة» لرئيس ونواب حزب الديمقراطية والمساواة للشعوب، المؤيد للأكراد، خلال افتتاح السنة التشريعية الجديدة، في مطلع أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، وإعلان إردوغان تأييده لهذه الخطوة من جانب شريكه في «تحالف الشعب". وربط مراقبون بين زيارة بارزاني والمبادرة الجديدة التي تقتصر على الرسائل حتى الآن، لحل المشكلة الكردية، اعتماداً على الرصيد السابق لعائلة بارزاني، خصوصاً رئيس إقليم كردستان السابق، مسعود بارزاني، الذي لعب دوراً في «عملية الحل» السابقة، عندما زار ديار بكر، كبرى المدن التركية ذات الأغلبية الكردية، في نوفمبر 2013، وقدَّم دعماً قوياً لإردوغان، الذي كان رئيساً للوزراء في ذلك الوقت، لحل المشكلة الكردية بالوسائل الديمقراطية (جرت المفاوضات في إطار العملية في الفترة بين عامي 2012 و2015)، قبل أن تفشل العملية وتنتهي بإعلان إردوغان أنه "لا توجد مشكلة كردية في تركيا". ومعروف أن عائلة بارزاني ترتبط بعلاقات وثيقة مع الأحزاب السياسية الكردية والسياسيين الأكراد في تركيا. ورصد الكاتب البارز المحلل السياسي، مراد يتكين، بعض المؤشرات على علاقة زيارة بارزاني بعملية الحل الجديدة للمشكلة الكردية، لافتاً إلى أن بهشلي وجَّه رسالة (في اليوم الذي أعلن فيه عن زيارة رئيس كردستان) من داخل البرلمان إلى زعيم حزب العمال الكردستاني السجين في تركيا، عبد الله أوجلان، طالبه فيها بأن يدعو منظمته إلى ترك السلاح، تلتها مطالب الرئيس المشارك لحزب الديمقراطية والمساواة للشعوب، تونجر باكيرهان، برفع «العزلة التي استمرت 43 شهراً عن أوجلان في محبسه بسجن إيمرالي (غرب تركيا)". بارزاني وخطط إردوغان وبهشلي ويتردد في أروقة السياسة بأنقرة أن اليد التي مدها بهشلي للنواب الأكراد بالبرلمان تهدف إلى دفعهم للمشاركة في أعمال الدستور الجديد لتركيا الذي يصر إردوغان على طرح مشروعه على البرلمان في دورته الحالية، ومن ناحية أخرى يقال إن هذه المصافحة الخطوة الأولى التي تؤكد أن عملية الحل الجديدة للمشكلة الكردية تلوح في الأفق. ورأي يتكين، في مقال بمدونته على الإنترنت، أنه يمكن التنبؤ بأن المصالح المشتركة بين تركيا وبغداد وأربيل تشمل خطوات التعاون النشطة الأخيرة التي اتخذتها تركيا ضد حزب العمال الكردستاني، والتوترات بين إيران وإسرائيل، ومشروع طريق التنمية بين أنقرة وبغداد، الذي يقلق أربيل. وتساءل عما إذا كانت حكومة إقليم كردستان والحزب الديمقراطي الكردستاني، بقيادة عائلة بارزاني، ستساهم، مجدداً، في خطط إردوغان وبهشلي لحل مشكلة حزب العمال الكردستاني؟ وهل تمت زيارة نيجيرفان بارزاني لأنقرة دون علم الولايات المتحدة وبعض دول أوروبا الغربية وروسيا؟ وعدّ أنه سيكون من الضروري النظر إلى نتائج الزيارة لمعرفة ذلك، لكن يبدو أن زيارة بارزاني لها علاقة بالعملية المسماة «البداية الجديدة» في أنقرة، التي يقع في وسطها الدستور الجديد. وذهب إلى أنه من التطورات الأخرى التي تجعل لقاء بارزاني وإردوغان مهماً أن الانتخابات البرلمانية في كردستان العراق، التي تم تأجيلها لمدة عامين، ستجري الأحد المقبل، وهناك منافسة شرسة بين الحزب الديمقراطي الكردستاني ممثلاً بعائلة بارزاني، ومنافسه الاتحاد الوطني الكردستاني الذي تسيطر عليه عائلة طالباني. ولفت إلى أن تركيا ترسل منذ فترة طويلة رسائل قاسية إلى طالباني، بسبب علاقاته مع حزب العمال الكردستاني، وتفضل مناقشة مستقبل المنطقة بشكل أساسي مع إدارة أربيل برئاسة نيجيرفان بارزاني.

Read more

وزير الثروات الطبيعية بالوكالة في حكومة إقليم كوردستان:" الشركات غير راضية عن المبلغ المخصص لها والبالغ ستة دولارات"

عربية:Draw أعلن وزير الثروات الطبيعية بالوكالة في حكومة إقليم كوردستان، كمال محمد صالح، اليوم الخميس 17 تشرين الأول / أكتوبر 2024، عن توقعات بالتوصل إلى حل "مرضٍ" مع بغداد بشأن استئناف صادرات النفط. وقال كمال محمد، إن “تعليق صادرات النفط من الإقليم تسبب بخسائر تجاوزت 20 مليار دولار في إيرادات كل من أربيل وبغداد”. وأضاف في تصريحٍ لـ كوردستان 24، أن "حكومة إقليم كوردستان لا تمانع مرور النفط عبر شركة (سومو) وتحويل الإيرادات إلى الخزانة الاتحادية"، لكنه أشار إلى أن "المشكلة تكمن في تكاليف استخراج النفط"، موضحاً أن "الشركات غير راضية عن المبلغ المخصص لها والبالغ ستة دولارات". وأشار محمد إلى أن "الشركات مارست ضغوطاً على الحكومة العراقية لاستئناف صادرات النفط»، مضيفاً أن "وفداً من بغداد وصل إلى إقليم كوردستان لمناقشة هذا الملف". وأكد أن "وقف صادرات النفط ألحق ضرراً بالعراق وإقليم كوردستان والشركات على حد سواء"، مشيراً إلى أن "حكومة الإقليم قدمت جميع التسهيلات اللازمة لاستئناف الصادرات". وأعلن الأسبوع الماضي، وزير الموارد الطبيعية في مؤتمر للطاقة في اسطنبول أن إقليم كوردستان ينتج (140) ألف برميل نفط يوميا منذ( 2) أيلول/سبتمبر، ما يعني أنه خفض الإنتاج بأكثر من النصف، مشيرا إلى أنه بسبب توقف صادرات النفط، خسر إقليم كوردستان مليارات الدولارات من العائدات وخسر العراق أكثر من 16 مليار دولار.ويأتي خفض إنتاج النفط في إقليم كوردستان بناء على طلب بغداد تماشيا مع التزاماتها تجاه منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك).  

Read more

بعد بلوغه الـ 100.. كارتر يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية

عربية:Draw بعد خمسة عشر يوما من بلوغه عامه المئة، أدلى الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر بصوته في الانتخابات، الأربعاء، محققا رغبة أعلن عنها سابقا في العيش طويلا بما يكفي لدعم كامالا هاريس في السباق الرئاسي. وقال مركز كارتر، وهو مؤسسة غير ربحية أسسها بعد مغادرته البيت الأبيض عام 1981، إن الرئيس الديموقراطي السابق "صوّت عبر البريد". وكان كارتر قد أخبر عائلته في وقت سابق من العام أن العيش لفترة كافية للتصويت لهاريس والمساعدة في هزيمة منافسها الجمهوري دونالد ترامب، كان أكثر أهمية بالنسبة له من ذكرى عيد ميلاده المئة، وفق صحيفة "أتلانتا جورنال كونستيتيوشن". أدلى أكثر من 420 ألف شخص بأصواتهم منذ بدء التصويت المبكر الثلاثاء في جورجيا، وفق غابريال ستيرلينغ، مسؤول الانتخابات بالولاية الذي نشر الأرقام في منتصف النهار. وتجرى الانتخابات في الخامس من نوفمبر. ويتلقى كارتر الذي تولى الرئاسة لولاية واحدة، الرعاية الصحية في بلاينس بجورجيا منذ فبراير 2023. وهو أول رئيس أميركي سابق يتمّ المئة من العمر. المصدر: سكاي نيوز عربية

Read more

All Contents are reserved by Draw media.
Developed by Smarthand